بسم الله الرحمن الرحيم
سُبۡحَٰنَ ٱلَّذِيٓ أَسۡرَىٰ بِعَبۡدِهِۦ لَيۡلٗا مِّنَ ٱلۡمَسۡجِدِ ٱلۡحَرَامِ إِلَى ٱلۡمَسۡجِدِ ٱلۡأَقۡصَا ٱلَّذِي بَٰرَكۡنَا حَوۡلَهُۥ لِنُرِيَهُۥ مِنۡ ءَايَٰتِنَآۚ إِنَّهُۥ هُوَ ٱلسَّمِيعُ ٱلۡبَصِيرُ (1) وَءَاتَيۡنَا مُوسَى ٱلۡكِتَٰبَ وَجَعَلۡنَٰهُ هُدٗى لِّبَنِيٓ إِسۡرَٰٓءِيلَ أَلَّا تَتَّخِذُواْ مِن دُونِي وَكِيلٗا (2) ذُرِّيَّةَ مَنۡ حَمَلۡنَا مَعَ نُوحٍۚ إِنَّهُۥ كَانَ عَبۡدٗا شَكُورٗا (3) وَقَضَيۡنَآ إِلَىٰ بَنِيٓ إِسۡرَٰٓءِيلَ فِي ٱلۡكِتَٰبِ لَتُفۡسِدُنَّ فِي ٱلۡأَرۡضِ مَرَّتَيۡنِ وَلَتَعۡلُنَّ عُلُوّٗا كَبِيرٗا (4) فَإِذَا جَآءَ وَعۡدُ أُولَىٰهُمَا بَعَثۡنَا عَلَيۡكُمۡ عِبَادٗا لَّنَآ أُوْلِي بَأۡسٖ شَدِيدٖ فَجَاسُواْ خِلَٰلَ ٱلدِّيَارِۚ وَكَانَ وَعۡدٗا مَّفۡعُولٗا (5) ثُمَّ رَدَدۡنَا لَكُمُ ٱلۡكَرَّةَ عَلَيۡهِمۡ وَأَمۡدَدۡنَٰكُم بِأَمۡوَٰلٖ وَبَنِينَ وَجَعَلۡنَٰكُمۡ أَكۡثَرَ نَفِيرًا (6) إِنۡ أَحۡسَنتُمۡ أَحۡسَنتُمۡ لِأَنفُسِكُمۡۖ وَإِنۡ أَسَأۡتُمۡ فَلَهَاۚ فَإِذَا جَآءَ وَعۡدُ ٱلۡأٓخِرَةِ لِيَسُـُٔواْ وُجُوهَكُمۡ وَلِيَدۡخُلُواْ ٱلۡمَسۡجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٖ وَلِيُتَبِّرُواْ مَا عَلَوۡاْ تَتۡبِيرًا (7) عَسَىٰ رَبُّكُمۡ أَن يَرۡحَمَكُمۡۚ وَإِنۡ عُدتُّمۡ عُدۡنَاۚ وَجَعَلۡنَا جَهَنَّمَ لِلۡكَٰفِرِينَ حَصِيرًا (8) إِنَّ هَٰذَا ٱلۡقُرۡءَانَ يَهۡدِي لِلَّتِي هِيَ أَقۡوَمُ وَيُبَشِّرُ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ ٱلَّذِينَ يَعۡمَلُونَ ٱلصَّٰلِحَٰتِ أَنَّ لَهُمۡ أَجۡرٗا كَبِيرٗا (9) وَأَنَّ ٱلَّذِينَ لَا يُؤۡمِنُونَ بِٱلۡأٓخِرَةِ أَعۡتَدۡنَا لَهُمۡ عَذَابًا أَلِيمٗا (10) وَيَدۡعُ ٱلۡإِنسَٰنُ بِٱلشَّرِّ دُعَآءَهُۥ بِٱلۡخَيۡرِۖ وَكَانَ ٱلۡإِنسَٰنُ عَجُولٗا (11) وَجَعَلۡنَا ٱلَّيۡلَ وَٱلنَّهَارَ ءَايَتَيۡنِۖ فَمَحَوۡنَآ ءَايَةَ ٱلَّيۡلِ وَجَعَلۡنَآ ءَايَةَ ٱلنَّهَارِ مُبۡصِرَةٗ لِّتَبۡتَغُواْ فَضۡلٗا مِّن رَّبِّكُمۡ وَلِتَعۡلَمُواْ عَدَدَ ٱلسِّنِينَ وَٱلۡحِسَابَۚ وَكُلَّ شَيۡءٖ فَصَّلۡنَٰهُ تَفۡصِيلٗا (12) وَكُلَّ إِنسَٰنٍ أَلۡزَمۡنَٰهُ طَٰٓئِرَهُۥ فِي عُنُقِهِۦۖ وَنُخۡرِجُ لَهُۥ يَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِ كِتَٰبٗا يَلۡقَىٰهُ مَنشُورًا (13) ٱقۡرَأۡ كِتَٰبَكَ كَفَىٰ بِنَفۡسِكَ ٱلۡيَوۡمَ عَلَيۡكَ حَسِيبٗا (14) مَّنِ ٱهۡتَدَىٰ فَإِنَّمَا يَهۡتَدِي لِنَفۡسِهِۦۖ وَمَن ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيۡهَاۚ وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٞ وِزۡرَ أُخۡرَىٰۗ وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّىٰ نَبۡعَثَ رَسُولٗا (15) وَإِذَآ أَرَدۡنَآ أَن نُّهۡلِكَ قَرۡيَةً أَمَرۡنَا مُتۡرَفِيهَا فَفَسَقُواْ فِيهَا فَحَقَّ عَلَيۡهَا ٱلۡقَوۡلُ فَدَمَّرۡنَٰهَا تَدۡمِيرٗا (16) وَكَمۡ أَهۡلَكۡنَا مِنَ ٱلۡقُرُونِ مِنۢ بَعۡدِ نُوحٖۗ وَكَفَىٰ بِرَبِّكَ بِذُنُوبِ عِبَادِهِۦ خَبِيرَۢا بَصِيرٗا (17) مَّن كَانَ يُرِيدُ ٱلۡعَاجِلَةَ عَجَّلۡنَا لَهُۥ فِيهَا مَا نَشَآءُ لِمَن نُّرِيدُ ثُمَّ جَعَلۡنَا لَهُۥ جَهَنَّمَ يَصۡلَىٰهَا مَذۡمُومٗا مَّدۡحُورٗا (18) وَمَنۡ أَرَادَ ٱلۡأٓخِرَةَ وَسَعَىٰ لَهَا سَعۡيَهَا وَهُوَ مُؤۡمِنٞ فَأُوْلَٰٓئِكَ كَانَ سَعۡيُهُم مَّشۡكُورٗا (19) كُلّٗا نُّمِدُّ هَٰٓؤُلَآءِ وَهَٰٓؤُلَآءِ مِنۡ عَطَآءِ رَبِّكَۚ وَمَا كَانَ عَطَآءُ رَبِّكَ مَحۡظُورًا (20) ٱنظُرۡ كَيۡفَ فَضَّلۡنَا بَعۡضَهُمۡ عَلَىٰ بَعۡضٖۚ وَلَلۡأٓخِرَةُ أَكۡبَرُ دَرَجَٰتٖ وَأَكۡبَرُ تَفۡضِيلٗا (21) لَّا تَجۡعَلۡ مَعَ ٱللَّهِ إِلَٰهًا ءَاخَرَ فَتَقۡعُدَ مَذۡمُومٗا مَّخۡذُولٗا (22) ۞وَقَضَىٰ رَبُّكَ أَلَّا تَعۡبُدُوٓاْ إِلَّآ إِيَّاهُ وَبِٱلۡوَٰلِدَيۡنِ إِحۡسَٰنًاۚ إِمَّا يَبۡلُغَنَّ عِندَكَ ٱلۡكِبَرَ أَحَدُهُمَآ أَوۡ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُل لَّهُمَآ أُفّٖ وَلَا تَنۡهَرۡهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوۡلٗا كَرِيمٗا (23) وَٱخۡفِضۡ لَهُمَا جَنَاحَ ٱلذُّلِّ مِنَ ٱلرَّحۡمَةِ وَقُل رَّبِّ ٱرۡحَمۡهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرٗا (24) رَّبُّكُمۡ أَعۡلَمُ بِمَا فِي نُفُوسِكُمۡۚ إِن تَكُونُواْ صَٰلِحِينَ فَإِنَّهُۥ كَانَ لِلۡأَوَّٰبِينَ غَفُورٗا (25) وَءَاتِ ذَا ٱلۡقُرۡبَىٰ حَقَّهُۥ وَٱلۡمِسۡكِينَ وَٱبۡنَ ٱلسَّبِيلِ وَلَا تُبَذِّرۡ تَبۡذِيرًا (26) إِنَّ ٱلۡمُبَذِّرِينَ كَانُوٓاْ إِخۡوَٰنَ ٱلشَّيَٰطِينِۖ وَكَانَ ٱلشَّيۡطَٰنُ لِرَبِّهِۦ كَفُورٗا (27) وَإِمَّا تُعۡرِضَنَّ عَنۡهُمُ ٱبۡتِغَآءَ رَحۡمَةٖ مِّن رَّبِّكَ تَرۡجُوهَا فَقُل لَّهُمۡ قَوۡلٗا مَّيۡسُورٗا (28) وَلَا تَجۡعَلۡ يَدَكَ مَغۡلُولَةً إِلَىٰ عُنُقِكَ وَلَا تَبۡسُطۡهَا كُلَّ ٱلۡبَسۡطِ فَتَقۡعُدَ مَلُومٗا مَّحۡسُورًا (29) إِنَّ رَبَّكَ يَبۡسُطُ ٱلرِّزۡقَ لِمَن يَشَآءُ وَيَقۡدِرُۚ إِنَّهُۥ كَانَ بِعِبَادِهِۦ خَبِيرَۢا بَصِيرٗا (30) وَلَا تَقۡتُلُوٓاْ أَوۡلَٰدَكُمۡ خَشۡيَةَ إِمۡلَٰقٖۖ نَّحۡنُ نَرۡزُقُهُمۡ وَإِيَّاكُمۡۚ إِنَّ قَتۡلَهُمۡ كَانَ خِطۡـٔٗا كَبِيرٗا (31) وَلَا تَقۡرَبُواْ ٱلزِّنَىٰٓۖ إِنَّهُۥ كَانَ فَٰحِشَةٗ وَسَآءَ سَبِيلٗا (32) وَلَا تَقۡتُلُواْ ٱلنَّفۡسَ ٱلَّتِي حَرَّمَ ٱللَّهُ إِلَّا بِٱلۡحَقِّۗ وَمَن قُتِلَ مَظۡلُومٗا فَقَدۡ جَعَلۡنَا لِوَلِيِّهِۦ سُلۡطَٰنٗا فَلَا يُسۡرِف فِّي ٱلۡقَتۡلِۖ إِنَّهُۥ كَانَ مَنصُورٗا (33) وَلَا تَقۡرَبُواْ مَالَ ٱلۡيَتِيمِ إِلَّا بِٱلَّتِي هِيَ أَحۡسَنُ حَتَّىٰ يَبۡلُغَ أَشُدَّهُۥۚ وَأَوۡفُواْ بِٱلۡعَهۡدِۖ إِنَّ ٱلۡعَهۡدَ كَانَ مَسۡـُٔولٗا (34) وَأَوۡفُواْ ٱلۡكَيۡلَ إِذَا كِلۡتُمۡ وَزِنُواْ بِٱلۡقِسۡطَاسِ ٱلۡمُسۡتَقِيمِۚ ذَٰلِكَ خَيۡرٞ وَأَحۡسَنُ تَأۡوِيلٗا (35) وَلَا تَقۡفُ مَا لَيۡسَ لَكَ بِهِۦ عِلۡمٌۚ إِنَّ ٱلسَّمۡعَ وَٱلۡبَصَرَ وَٱلۡفُؤَادَ كُلُّ أُوْلَٰٓئِكَ كَانَ عَنۡهُ مَسۡـُٔولٗا (36) وَلَا تَمۡشِ فِي ٱلۡأَرۡضِ مَرَحًاۖ إِنَّكَ لَن تَخۡرِقَ ٱلۡأَرۡضَ وَلَن تَبۡلُغَ ٱلۡجِبَالَ طُولٗا (37) كُلُّ ذَٰلِكَ كَانَ سَيِّئُهُۥ عِندَ رَبِّكَ مَكۡرُوهٗا (38) ذَٰلِكَ مِمَّآ أَوۡحَىٰٓ إِلَيۡكَ رَبُّكَ مِنَ ٱلۡحِكۡمَةِۗ وَلَا تَجۡعَلۡ مَعَ ٱللَّهِ إِلَٰهًا ءَاخَرَ فَتُلۡقَىٰ فِي جَهَنَّمَ مَلُومٗا مَّدۡحُورًا (39) أَفَأَصۡفَىٰكُمۡ رَبُّكُم بِٱلۡبَنِينَ وَٱتَّخَذَ مِنَ ٱلۡمَلَٰٓئِكَةِ إِنَٰثًاۚ إِنَّكُمۡ لَتَقُولُونَ قَوۡلًا عَظِيمٗا (40) وَلَقَدۡ صَرَّفۡنَا فِي هَٰذَا ٱلۡقُرۡءَانِ لِيَذَّكَّرُواْ وَمَا يَزِيدُهُمۡ إِلَّا نُفُورٗا (41) قُل لَّوۡ كَانَ مَعَهُۥٓ ءَالِهَةٞ كَمَا يَقُولُونَ إِذٗا لَّٱبۡتَغَوۡاْ إِلَىٰ ذِي ٱلۡعَرۡشِ سَبِيلٗا (42) سُبۡحَٰنَهُۥ وَتَعَٰلَىٰ عَمَّا يَقُولُونَ عُلُوّٗا كَبِيرٗا (43) تُسَبِّحُ لَهُ ٱلسَّمَٰوَٰتُ ٱلسَّبۡعُ وَٱلۡأَرۡضُ وَمَن فِيهِنَّۚ وَإِن مِّن شَيۡءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمۡدِهِۦ وَلَٰكِن لَّا تَفۡقَهُونَ تَسۡبِيحَهُمۡۚ إِنَّهُۥ كَانَ حَلِيمًا غَفُورٗا (44) وَإِذَا قَرَأۡتَ ٱلۡقُرۡءَانَ جَعَلۡنَا بَيۡنَكَ وَبَيۡنَ ٱلَّذِينَ لَا يُؤۡمِنُونَ بِٱلۡأٓخِرَةِ حِجَابٗا مَّسۡتُورٗا (45) وَجَعَلۡنَا عَلَىٰ قُلُوبِهِمۡ أَكِنَّةً أَن يَفۡقَهُوهُ وَفِيٓ ءَاذَانِهِمۡ وَقۡرٗاۚ وَإِذَا ذَكَرۡتَ رَبَّكَ فِي ٱلۡقُرۡءَانِ وَحۡدَهُۥ وَلَّوۡاْ عَلَىٰٓ أَدۡبَٰرِهِمۡ نُفُورٗا (46) نَّحۡنُ أَعۡلَمُ بِمَا يَسۡتَمِعُونَ بِهِۦٓ إِذۡ يَسۡتَمِعُونَ إِلَيۡكَ وَإِذۡ هُمۡ نَجۡوَىٰٓ إِذۡ يَقُولُ ٱلظَّٰلِمُونَ إِن تَتَّبِعُونَ إِلَّا رَجُلٗا مَّسۡحُورًا (47) ٱنظُرۡ كَيۡفَ ضَرَبُواْ لَكَ ٱلۡأَمۡثَالَ فَضَلُّواْ فَلَا يَسۡتَطِيعُونَ سَبِيلٗا (48) وَقَالُوٓاْ أَءِذَا كُنَّا عِظَٰمٗا وَرُفَٰتًا أَءِنَّا لَمَبۡعُوثُونَ خَلۡقٗا جَدِيدٗا (49) ۞قُلۡ كُونُواْ حِجَارَةً أَوۡ حَدِيدًا (50) أَوۡ خَلۡقٗا مِّمَّا يَكۡبُرُ فِي صُدُورِكُمۡۚ فَسَيَقُولُونَ مَن يُعِيدُنَاۖ قُلِ ٱلَّذِي فَطَرَكُمۡ أَوَّلَ مَرَّةٖۚ فَسَيُنۡغِضُونَ إِلَيۡكَ رُءُوسَهُمۡ وَيَقُولُونَ مَتَىٰ هُوَۖ قُلۡ عَسَىٰٓ أَن يَكُونَ قَرِيبٗا (51) يَوۡمَ يَدۡعُوكُمۡ فَتَسۡتَجِيبُونَ بِحَمۡدِهِۦ وَتَظُنُّونَ إِن لَّبِثۡتُمۡ إِلَّا قَلِيلٗا (52) وَقُل لِّعِبَادِي يَقُولُواْ ٱلَّتِي هِيَ أَحۡسَنُۚ إِنَّ ٱلشَّيۡطَٰنَ يَنزَغُ بَيۡنَهُمۡۚ إِنَّ ٱلشَّيۡطَٰنَ كَانَ لِلۡإِنسَٰنِ عَدُوّٗا مُّبِينٗا (53) رَّبُّكُمۡ أَعۡلَمُ بِكُمۡۖ إِن يَشَأۡ يَرۡحَمۡكُمۡ أَوۡ إِن يَشَأۡ يُعَذِّبۡكُمۡۚ وَمَآ أَرۡسَلۡنَٰكَ عَلَيۡهِمۡ وَكِيلٗا (54) وَرَبُّكَ أَعۡلَمُ بِمَن فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۗ وَلَقَدۡ فَضَّلۡنَا بَعۡضَ ٱلنَّبِيِّـۧنَ عَلَىٰ بَعۡضٖۖ وَءَاتَيۡنَا دَاوُۥدَ زَبُورٗا (55) قُلِ ٱدۡعُواْ ٱلَّذِينَ زَعَمۡتُم مِّن دُونِهِۦ فَلَا يَمۡلِكُونَ كَشۡفَ ٱلضُّرِّ عَنكُمۡ وَلَا تَحۡوِيلًا (56) أُوْلَٰٓئِكَ ٱلَّذِينَ يَدۡعُونَ يَبۡتَغُونَ إِلَىٰ رَبِّهِمُ ٱلۡوَسِيلَةَ أَيُّهُمۡ أَقۡرَبُ وَيَرۡجُونَ رَحۡمَتَهُۥ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُۥٓۚ إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ كَانَ مَحۡذُورٗا (57) وَإِن مِّن قَرۡيَةٍ إِلَّا نَحۡنُ مُهۡلِكُوهَا قَبۡلَ يَوۡمِ ٱلۡقِيَٰمَةِ أَوۡ مُعَذِّبُوهَا عَذَابٗا شَدِيدٗاۚ كَانَ ذَٰلِكَ فِي ٱلۡكِتَٰبِ مَسۡطُورٗا (58) وَمَا مَنَعَنَآ أَن نُّرۡسِلَ بِٱلۡأٓيَٰتِ إِلَّآ أَن كَذَّبَ بِهَا ٱلۡأَوَّلُونَۚ وَءَاتَيۡنَا ثَمُودَ ٱلنَّاقَةَ مُبۡصِرَةٗ فَظَلَمُواْ بِهَاۚ وَمَا نُرۡسِلُ بِٱلۡأٓيَٰتِ إِلَّا تَخۡوِيفٗا (59) وَإِذۡ قُلۡنَا لَكَ إِنَّ رَبَّكَ أَحَاطَ بِٱلنَّاسِۚ وَمَا جَعَلۡنَا ٱلرُّءۡيَا ٱلَّتِيٓ أَرَيۡنَٰكَ إِلَّا فِتۡنَةٗ لِّلنَّاسِ وَٱلشَّجَرَةَ ٱلۡمَلۡعُونَةَ فِي ٱلۡقُرۡءَانِۚ وَنُخَوِّفُهُمۡ فَمَا يَزِيدُهُمۡ إِلَّا طُغۡيَٰنٗا كَبِيرٗا (60) وَإِذۡ قُلۡنَا لِلۡمَلَٰٓئِكَةِ ٱسۡجُدُواْ لِأٓدَمَ فَسَجَدُوٓاْ إِلَّآ إِبۡلِيسَ قَالَ ءَأَسۡجُدُ لِمَنۡ خَلَقۡتَ طِينٗا (61) قَالَ أَرَءَيۡتَكَ هَٰذَا ٱلَّذِي كَرَّمۡتَ عَلَيَّ لَئِنۡ أَخَّرۡتَنِ إِلَىٰ يَوۡمِ ٱلۡقِيَٰمَةِ لَأَحۡتَنِكَنَّ ذُرِّيَّتَهُۥٓ إِلَّا قَلِيلٗا (62) قَالَ ٱذۡهَبۡ فَمَن تَبِعَكَ مِنۡهُمۡ فَإِنَّ جَهَنَّمَ جَزَآؤُكُمۡ جَزَآءٗ مَّوۡفُورٗا (63) وَٱسۡتَفۡزِزۡ مَنِ ٱسۡتَطَعۡتَ مِنۡهُم بِصَوۡتِكَ وَأَجۡلِبۡ عَلَيۡهِم بِخَيۡلِكَ وَرَجِلِكَ وَشَارِكۡهُمۡ فِي ٱلۡأَمۡوَٰلِ وَٱلۡأَوۡلَٰدِ وَعِدۡهُمۡۚ وَمَا يَعِدُهُمُ ٱلشَّيۡطَٰنُ إِلَّا غُرُورًا (64) إِنَّ عِبَادِي لَيۡسَ لَكَ عَلَيۡهِمۡ سُلۡطَٰنٞۚ وَكَفَىٰ بِرَبِّكَ وَكِيلٗا (65) رَّبُّكُمُ ٱلَّذِي يُزۡجِي لَكُمُ ٱلۡفُلۡكَ فِي ٱلۡبَحۡرِ لِتَبۡتَغُواْ مِن فَضۡلِهِۦٓۚ إِنَّهُۥ كَانَ بِكُمۡ رَحِيمٗا (66) وَإِذَا مَسَّكُمُ ٱلضُّرُّ فِي ٱلۡبَحۡرِ ضَلَّ مَن تَدۡعُونَ إِلَّآ إِيَّاهُۖ فَلَمَّا نَجَّىٰكُمۡ إِلَى ٱلۡبَرِّ أَعۡرَضۡتُمۡۚ وَكَانَ ٱلۡإِنسَٰنُ كَفُورًا (67) أَفَأَمِنتُمۡ أَن يَخۡسِفَ بِكُمۡ جَانِبَ ٱلۡبَرِّ أَوۡ يُرۡسِلَ عَلَيۡكُمۡ حَاصِبٗا ثُمَّ لَا تَجِدُواْ لَكُمۡ وَكِيلًا (68) أَمۡ أَمِنتُمۡ أَن يُعِيدَكُمۡ فِيهِ تَارَةً أُخۡرَىٰ فَيُرۡسِلَ عَلَيۡكُمۡ قَاصِفٗا مِّنَ ٱلرِّيحِ فَيُغۡرِقَكُم بِمَا كَفَرۡتُمۡ ثُمَّ لَا تَجِدُواْ لَكُمۡ عَلَيۡنَا بِهِۦ تَبِيعٗا (69) ۞وَلَقَدۡ كَرَّمۡنَا بَنِيٓ ءَادَمَ وَحَمَلۡنَٰهُمۡ فِي ٱلۡبَرِّ وَٱلۡبَحۡرِ وَرَزَقۡنَٰهُم مِّنَ ٱلطَّيِّبَٰتِ وَفَضَّلۡنَٰهُمۡ عَلَىٰ كَثِيرٖ مِّمَّنۡ خَلَقۡنَا تَفۡضِيلٗا (70) يَوۡمَ نَدۡعُواْ كُلَّ أُنَاسِۭ بِإِمَٰمِهِمۡۖ فَمَنۡ أُوتِيَ كِتَٰبَهُۥ بِيَمِينِهِۦ فَأُوْلَٰٓئِكَ يَقۡرَءُونَ كِتَٰبَهُمۡ وَلَا يُظۡلَمُونَ فَتِيلٗا (71) وَمَن كَانَ فِي هَٰذِهِۦٓ أَعۡمَىٰ فَهُوَ فِي ٱلۡأٓخِرَةِ أَعۡمَىٰ وَأَضَلُّ سَبِيلٗا (72) وَإِن كَادُواْ لَيَفۡتِنُونَكَ عَنِ ٱلَّذِيٓ أَوۡحَيۡنَآ إِلَيۡكَ لِتَفۡتَرِيَ عَلَيۡنَا غَيۡرَهُۥۖ وَإِذٗا لَّٱتَّخَذُوكَ خَلِيلٗا (73) وَلَوۡلَآ أَن ثَبَّتۡنَٰكَ لَقَدۡ كِدتَّ تَرۡكَنُ إِلَيۡهِمۡ شَيۡـٔٗا قَلِيلًا (74) إِذٗا لَّأَذَقۡنَٰكَ ضِعۡفَ ٱلۡحَيَوٰةِ وَضِعۡفَ ٱلۡمَمَاتِ ثُمَّ لَا تَجِدُ لَكَ عَلَيۡنَا نَصِيرٗا (75) وَإِن كَادُواْ لَيَسۡتَفِزُّونَكَ مِنَ ٱلۡأَرۡضِ لِيُخۡرِجُوكَ مِنۡهَاۖ وَإِذٗا لَّا يَلۡبَثُونَ خِلَٰفَكَ إِلَّا قَلِيلٗا (76) سُنَّةَ مَن قَدۡ أَرۡسَلۡنَا قَبۡلَكَ مِن رُّسُلِنَاۖ وَلَا تَجِدُ لِسُنَّتِنَا تَحۡوِيلًا (77) أَقِمِ ٱلصَّلَوٰةَ لِدُلُوكِ ٱلشَّمۡسِ إِلَىٰ غَسَقِ ٱلَّيۡلِ وَقُرۡءَانَ ٱلۡفَجۡرِۖ إِنَّ قُرۡءَانَ ٱلۡفَجۡرِ كَانَ مَشۡهُودٗا (78) وَمِنَ ٱلَّيۡلِ فَتَهَجَّدۡ بِهِۦ نَافِلَةٗ لَّكَ عَسَىٰٓ أَن يَبۡعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامٗا مَّحۡمُودٗا (79) وَقُل رَّبِّ أَدۡخِلۡنِي مُدۡخَلَ صِدۡقٖ وَأَخۡرِجۡنِي مُخۡرَجَ صِدۡقٖ وَٱجۡعَل لِّي مِن لَّدُنكَ سُلۡطَٰنٗا نَّصِيرٗا (80) وَقُلۡ جَآءَ ٱلۡحَقُّ وَزَهَقَ ٱلۡبَٰطِلُۚ إِنَّ ٱلۡبَٰطِلَ كَانَ زَهُوقٗا (81) وَنُنَزِّلُ مِنَ ٱلۡقُرۡءَانِ مَا هُوَ شِفَآءٞ وَرَحۡمَةٞ لِّلۡمُؤۡمِنِينَ وَلَا يَزِيدُ ٱلظَّٰلِمِينَ إِلَّا خَسَارٗا (82) وَإِذَآ أَنۡعَمۡنَا عَلَى ٱلۡإِنسَٰنِ أَعۡرَضَ وَنَـَٔا بِجَانِبِهِۦ وَإِذَا مَسَّهُ ٱلشَّرُّ كَانَ يَـُٔوسٗا (83) قُلۡ كُلّٞ يَعۡمَلُ عَلَىٰ شَاكِلَتِهِۦ فَرَبُّكُمۡ أَعۡلَمُ بِمَنۡ هُوَ أَهۡدَىٰ سَبِيلٗا (84) وَيَسۡـَٔلُونَكَ عَنِ ٱلرُّوحِۖ قُلِ ٱلرُّوحُ مِنۡ أَمۡرِ رَبِّي وَمَآ أُوتِيتُم مِّنَ ٱلۡعِلۡمِ إِلَّا قَلِيلٗا (85) وَلَئِن شِئۡنَا لَنَذۡهَبَنَّ بِٱلَّذِيٓ أَوۡحَيۡنَآ إِلَيۡكَ ثُمَّ لَا تَجِدُ لَكَ بِهِۦ عَلَيۡنَا وَكِيلًا (86) إِلَّا رَحۡمَةٗ مِّن رَّبِّكَۚ إِنَّ فَضۡلَهُۥ كَانَ عَلَيۡكَ كَبِيرٗا (87) قُل لَّئِنِ ٱجۡتَمَعَتِ ٱلۡإِنسُ وَٱلۡجِنُّ عَلَىٰٓ أَن يَأۡتُواْ بِمِثۡلِ هَٰذَا ٱلۡقُرۡءَانِ لَا يَأۡتُونَ بِمِثۡلِهِۦ وَلَوۡ كَانَ بَعۡضُهُمۡ لِبَعۡضٖ ظَهِيرٗا (88) وَلَقَدۡ صَرَّفۡنَا لِلنَّاسِ فِي هَٰذَا ٱلۡقُرۡءَانِ مِن كُلِّ مَثَلٖ فَأَبَىٰٓ أَكۡثَرُ ٱلنَّاسِ إِلَّا كُفُورٗا (89) وَقَالُواْ لَن نُّؤۡمِنَ لَكَ حَتَّىٰ تَفۡجُرَ لَنَا مِنَ ٱلۡأَرۡضِ يَنۢبُوعًا (90) أَوۡ تَكُونَ لَكَ جَنَّةٞ مِّن نَّخِيلٖ وَعِنَبٖ فَتُفَجِّرَ ٱلۡأَنۡهَٰرَ خِلَٰلَهَا تَفۡجِيرًا (91) أَوۡ تُسۡقِطَ ٱلسَّمَآءَ كَمَا زَعَمۡتَ عَلَيۡنَا كِسَفًا أَوۡ تَأۡتِيَ بِٱللَّهِ وَٱلۡمَلَٰٓئِكَةِ قَبِيلًا (92) أَوۡ يَكُونَ لَكَ بَيۡتٞ مِّن زُخۡرُفٍ أَوۡ تَرۡقَىٰ فِي ٱلسَّمَآءِ وَلَن نُّؤۡمِنَ لِرُقِيِّكَ حَتَّىٰ تُنَزِّلَ عَلَيۡنَا كِتَٰبٗا نَّقۡرَؤُهُۥۗ قُلۡ سُبۡحَانَ رَبِّي هَلۡ كُنتُ إِلَّا بَشَرٗا رَّسُولٗا (93) وَمَا مَنَعَ ٱلنَّاسَ أَن يُؤۡمِنُوٓاْ إِذۡ جَآءَهُمُ ٱلۡهُدَىٰٓ إِلَّآ أَن قَالُوٓاْ أَبَعَثَ ٱللَّهُ بَشَرٗا رَّسُولٗا (94) قُل لَّوۡ كَانَ فِي ٱلۡأَرۡضِ مَلَٰٓئِكَةٞ يَمۡشُونَ مُطۡمَئِنِّينَ لَنَزَّلۡنَا عَلَيۡهِم مِّنَ ٱلسَّمَآءِ مَلَكٗا رَّسُولٗا (95) قُلۡ كَفَىٰ بِٱللَّهِ شَهِيدَۢا بَيۡنِي وَبَيۡنَكُمۡۚ إِنَّهُۥ كَانَ بِعِبَادِهِۦ خَبِيرَۢا بَصِيرٗا (96) وَمَن يَهۡدِ ٱللَّهُ فَهُوَ ٱلۡمُهۡتَدِۖ وَمَن يُضۡلِلۡ فَلَن تَجِدَ لَهُمۡ أَوۡلِيَآءَ مِن دُونِهِۦۖ وَنَحۡشُرُهُمۡ يَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِ عَلَىٰ وُجُوهِهِمۡ عُمۡيٗا وَبُكۡمٗا وَصُمّٗاۖ مَّأۡوَىٰهُمۡ جَهَنَّمُۖ كُلَّمَا خَبَتۡ زِدۡنَٰهُمۡ سَعِيرٗا (97) ذَٰلِكَ جَزَآؤُهُم بِأَنَّهُمۡ كَفَرُواْ بِـَٔايَٰتِنَا وَقَالُوٓاْ أَءِذَا كُنَّا عِظَٰمٗا وَرُفَٰتًا أَءِنَّا لَمَبۡعُوثُونَ خَلۡقٗا جَدِيدًا (98) ۞أَوَ لَمۡ يَرَوۡاْ أَنَّ ٱللَّهَ ٱلَّذِي خَلَقَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ قَادِرٌ عَلَىٰٓ أَن يَخۡلُقَ مِثۡلَهُمۡ وَجَعَلَ لَهُمۡ أَجَلٗا لَّا رَيۡبَ فِيهِ فَأَبَى ٱلظَّٰلِمُونَ إِلَّا كُفُورٗا (99) قُل لَّوۡ أَنتُمۡ تَمۡلِكُونَ خَزَآئِنَ رَحۡمَةِ رَبِّيٓ إِذٗا لَّأَمۡسَكۡتُمۡ خَشۡيَةَ ٱلۡإِنفَاقِۚ وَكَانَ ٱلۡإِنسَٰنُ قَتُورٗا (100) وَلَقَدۡ ءَاتَيۡنَا مُوسَىٰ تِسۡعَ ءَايَٰتِۭ بَيِّنَٰتٖۖ فَسۡـَٔلۡ بَنِيٓ إِسۡرَٰٓءِيلَ إِذۡ جَآءَهُمۡ فَقَالَ لَهُۥ فِرۡعَوۡنُ إِنِّي لَأَظُنُّكَ يَٰمُوسَىٰ مَسۡحُورٗا (101) قَالَ لَقَدۡ عَلِمۡتَ مَآ أَنزَلَ هَٰٓؤُلَآءِ إِلَّا رَبُّ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ بَصَآئِرَ وَإِنِّي لَأَظُنُّكَ يَٰفِرۡعَوۡنُ مَثۡبُورٗا (102) فَأَرَادَ أَن يَسۡتَفِزَّهُم مِّنَ ٱلۡأَرۡضِ فَأَغۡرَقۡنَٰهُ وَمَن مَّعَهُۥ جَمِيعٗا (103) وَقُلۡنَا مِنۢ بَعۡدِهِۦ لِبَنِيٓ إِسۡرَٰٓءِيلَ ٱسۡكُنُواْ ٱلۡأَرۡضَ فَإِذَا جَآءَ وَعۡدُ ٱلۡأٓخِرَةِ جِئۡنَا بِكُمۡ لَفِيفٗا (104) وَبِٱلۡحَقِّ أَنزَلۡنَٰهُ وَبِٱلۡحَقِّ نَزَلَۗ وَمَآ أَرۡسَلۡنَٰكَ إِلَّا مُبَشِّرٗا وَنَذِيرٗا (105) وَقُرۡءَانٗا فَرَقۡنَٰهُ لِتَقۡرَأَهُۥ عَلَى ٱلنَّاسِ عَلَىٰ مُكۡثٖ وَنَزَّلۡنَٰهُ تَنزِيلٗا (106) قُلۡ ءَامِنُواْ بِهِۦٓ أَوۡ لَا تُؤۡمِنُوٓاْۚ إِنَّ ٱلَّذِينَ أُوتُواْ ٱلۡعِلۡمَ مِن قَبۡلِهِۦٓ إِذَا يُتۡلَىٰ عَلَيۡهِمۡ يَخِرُّونَۤ لِلۡأَذۡقَانِۤ سُجَّدٗاۤ (107) وَيَقُولُونَ سُبۡحَٰنَ رَبِّنَآ إِن كَانَ وَعۡدُ رَبِّنَا لَمَفۡعُولٗا (108) وَيَخِرُّونَ لِلۡأَذۡقَانِ يَبۡكُونَ وَيَزِيدُهُمۡ خُشُوعٗا۩ (109) قُلِ ٱدۡعُواْ ٱللَّهَ أَوِ ٱدۡعُواْ ٱلرَّحۡمَٰنَۖ أَيّٗا مَّا تَدۡعُواْ فَلَهُ ٱلۡأَسۡمَآءُ ٱلۡحُسۡنَىٰۚ وَلَا تَجۡهَرۡ بِصَلَاتِكَ وَلَا تُخَافِتۡ بِهَا وَٱبۡتَغِ بَيۡنَ ذَٰلِكَ سَبِيلٗا (110) وَقُلِ ٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ ٱلَّذِي لَمۡ يَتَّخِذۡ وَلَدٗا وَلَمۡ يَكُن لَّهُۥ شَرِيكٞ فِي ٱلۡمُلۡكِ وَلَمۡ يَكُن لَّهُۥ وَلِيّٞ مِّنَ ٱلذُّلِّۖ وَكَبِّرۡهُ تَكۡبِيرَۢا (111)
==================
( سورة الإسراء )
مكية وآياتها إحدى عشر ومائة آية
شرح الكلمات :
معنـــــاها |
الكلمة |
رقم الآية |
تنزيها لله وتعجبا من قدرته |
سُبْحَانَ الَّذِي |
1 |
السرى هو السير ليلا |
أَسْرَى |
1 |
بعبده ورسوله محمد صلى الله عليه وسلم |
بِعَبْدِهِ |
1 |
أكثرنا فيه وفي المناطق المحيطة به الزرع والثمار |
بَارَكْنَا حَوْلَهُ |
1 |
من عجائب قدرتنا في الملكوت الأعلى |
مِنْ آيَاتِنَا |
1 |
السميع لأقوال عباده البصير بهم |
إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ |
1 |
نصيرا ومعبودا تعتمدون عليه في أموركم |
وَكِيلاً |
2 |
يا ذرية ويا سلالة من نجينا مع نوح تشبهوا بأبيكم |
ذُرِّيَّةَ مَنْ حَمَلْنَا مَعَ نُوحٍ |
3 |
كان يحمد الله على طعامه وشرابه ولباسه وشأنه كله |
إِنَّهُ كَانَ عَبْدًاً شَكُوراً |
3 |
أخبرهم الله تعالى في كتابهم أنهم سيفسدون مرتين |
وَقَضَيْنَا إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ |
4 |
في التوراة |
فِي الكِتَابِ |
4 |
لتفرطن في الظلم والطغيان والفجور |
وَلَتَعْلُنَّ |
4 |
بغياً عظيماً |
عُلُوًّا كَبِيراً |
4 |
أصحاب قوة وبطش |
أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ |
5 |
تملكوا بلادكم وسلكوا خلال بيوتكم لا يخافون أحداً ويقتلونكم |
فَجَاسُوا خِلالَ الدِّيَارِ |
5 |
منجزاً لا يتخلف |
وَعْداً مَّفْعُولاً |
5 |
أعدنا لكم القوة والغلبة عليهم |
رَدَدْنَا لَكُمُ الكَرَّةَ عَلَيْهِمْ |
6 |
أكثر جنداً وعدداً |
أَكْثَرَ نَفِيرًا |
6 |
إن عبدتم الله حق العبادة وأطعتم رسوله |
إِنْ أَحْسَنْتُمْ |
7 |
ليحزنوكم حزنا يبدو في وجوهكم |
لِيَسُوءُوا وُجُوهَكُمْ |
7 |
المسجد الأقصى بيت المقدس |
وَلِيَدْخُُوا المَسْجِدَ |
7 |
وليدمروا |
وَلِيُتَبِّرُوا |
7 |
ما استولوا عليه |
مَا عَلَوْا |
7 |
متى عدتم إلى الإفساد عدنا إلى إذلالكم في الدنيا مع العذاب في الآخرة |
وِإِنْ عُدْتُّمْ عُدْنَا |
8 |
سجناً أو فراشاً ومهاداً |
حَصِيرًا |
8 |
يهدي إلى أعدل الطرق وأصوبها وأوضحها |
لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ |
9 |
يدعو الإنسان على نفسه وأهله إذا هو غضب |
وَيَدْعُ الإِنْسَانُ بِالشَّرِّ |
11 |
سريع التأثر بما يخطر على باله فلا يتروى ولا يتأمل |
وَكَانَ الإِنْسَانُ عَجُولاً |
11 |
علا متين على قدرة الله ورحمته وحكمته |
آيَتَيْنِ |
12 |
طمسنا نورها بالظلام |
فَمَحَوْنَا آيَةَ اللَّيْلِ |
12 |
يبصر الإنسان بها بسبب ضوء النهار فيها |
مُبْصِرَةً |
12 |
عمله وما قدر له من سعادة وشقاء |
أَلْزَمْنَاهُ طَائِرَهُ |
13 |
لا تحمل نفس آثمة |
لا تَزِرُ وَازِرَةٌ |
15 |
أمرنا الرؤساء والأغنياء وهم علية القوم بطاعتنا أو جعلناهم أمراءً |
أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا |
16 |
فتمردوا وعصوا |
فَفَسَقُوا فِيهَا |
16 |
استأصلنا ومحونا آثارها |
فَدَمَّرْنَاهَا |
16 |
من الأمم |
مِنَ القُرُونِ |
17 |
الدنيا وما فيها من النعيم |
العَاجِلَةَ |
18 |
مبعداً مقصياً حقيراً مطروداً من رحمة الله |
مَدْحُورًاً |
18 |
قلبه مصدق موقن بالثواب والجزاء |
وَهُوَ مُؤْمِنٌ |
19 |
نعطي كلا الفريقين |
كُلاً نُمِدُّ |
20 |
ممنوعاً |
مَحْظُوراً |
20 |
مهزوماً ليس له معين |
مَخْذُولاً |
22 |
أمر ووصى |
وَقَضَى رَبُّكَ |
23 |
أن تبذل لهما البر وتعتني بهما فائق العناية |
إِحْسَاناً |
23 |
كلمة أدنى مراتب التضجر |
أُفٍّ |
23 |
لا تزجرهما عما لا يعجبك |
وَلا تَنْهَرهُمَا |
23 |
حسنا جميلا لينا |
قَوْلاً كَرِيمًا |
23 |
ألن لهما جانبك وتواضع لهما |
جَنَاحَ الذُّلِّ |
24 |
التوابين الرجاعين إلى طاعة الله بعد المعصية |
لِلأَوَّابِينَ |
25 |
لا تنفق المال في معصية الله |
وَلا تُبَذِّرُ تَبْذِيرًا |
26 |
كثير الكفر ( والمبذر أخوه ) |
كَفُورًا |
27 |
عدهم وعدا بسهولة ولين ( إذا جاء رزق الله نصلكم إن شاء الله ) |
قَولاً مَيْسُورًا |
28 |
لا تكن بخيلا منوعا |
وَلا تَجْعَلْ يَدَكَ مَغْلُولَةً |
29 |
لا تسرف في الإنفاق فوق طاقتك |
وَلا تَبْسُطْهَا كُلَّ البَسْطِ |
29 |
إن بخلت تلام وإن أسرفت ضعفت وعجزت |
فَتَقْعُدَ مَلُومًا مَّحْسُورًا |
29 |
يضيق الرزق امتحانا وابتلاء |
وَيَقْدِرُ |
30 |
فقر |
إِمْلاقٍ |
31 |
إثما عظيما |
خِطْئًا كَبِيرًا |
31 |
تسلطا على القاتل بالقصاص أو الدية |
سُلْطَانًا |
33 |
لا يمثل بالقاتل ولا يقتل غير القاتل |
فَلا يُسْرِف فِّي القَتْلِ |
33 |
تنميته والإنفاق عليه منه بالمعروف |
بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ |
34 |
بلوغه سن التكليف والرشد |
أَشُدَّهُ |
34 |
الميزان أو العدل |
القِسْطَاسِ |
35 |
لا اعوجاج فيه ولا انحراف |
المُسْتَقِيم |
35 |
خير ثوابا وأحسن عاقبة ومآلاً |
وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً |
35 |
ولا تتبع |
وَلا تَقْفُ |
36 |
متبخترا متمايلا |
مَرَحًا |
37 |
محرَّما |
مَكْرُوهًا |
36 |
مطرودا |
مَدْحُورًا |
39 |
كررنا القول بأساليب مختلفة |
صَرَّفَنَا |
41 |
بعدا وإعراضا عن الحق |
نُفُورًا |
41 |
طريقا للتقرب إليه وطلب المنزلة عنده |
سَبِيلاً |
42 |
لا يعاجل من عصاه بالعقوبة بل يؤجله ينظره |
حَلِيمًا غَفُورًا |
44 |
ساترا مستورا عن الأبصار |
حِجَابًا مَّسْتُورًا |
45 |
أغطية على القلوب |
أَكِنَّةً |
46 |
صمم أو ثقل في السمع |
وَقْرًا |
46 |
أدبروا راجعين |
وَلَّوْا |
46 |
يتحدثون سرا |
نَجْوَى |
47 |
مغلوبا على عقله بالسحر |
رَجُلاً مَّسْحُورًا |
47 |
قالوا ساحر أو كاهن أو مجنون أو شاعر |
ضَرَبُوا لَكَ الأَمْثَالَ |
48 |
لا يهتدون |
فَضَلُّوا |
48 |
لا يجدون إلى الحق طريقا |
فَلا يَسْتَطِيعُونَ سَبِيلاً |
48 |
غبارا أو أجزاء متفرقة |
رُفَاتًا |
49 |
خلقكم |
فَطَرَكُمْ |
51 |
يحركونها استهزاء |
فَسَيُنْغِضُونَ |
51 |
يناديكم من قبوركم على لسان إسرافيل |
يَدْعُوكُمْ |
52 |
منقادين بأمره وتحمدون الله |
فَتَسْتَجِيبُونَ بِحَمْدِهِ |
52 |
يفسد |
يِنْزِعُ |
53 |
موكولا إليك أمرهم |
وَكِيلاً |
54 |
الكتاب السماوي الذي أنزل على داود عليه السلام |
زَبُورًا |
55 |
تحويل المرض أو المصاب من السقيم إلى السليم |
تَحْوِيلاً |
56 |
يطلبون |
يَبْتَغُونَ |
57 |
القرب بالطاعات |
الوَسِيلَةَ |
57 |
لا تتم العبادة إلا بالخوف والرجاء |
وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُ |
57 |
مكتوبا في اللوح المحفوظ |
مَسْطُورًا |
58 |
واضحة دالة على وحدانية من خلقها وصدق رسوله |
مُبْصِرَةً |
59 |
فكفروا بها ومنعوها شربها وقتلوها |
فَظَلَمُوا بِهَا |
59 |
تحت قهره وقبضته فقد عصم رسوله منهم |
أَحَاطَ بِالنَّاسِ |
60 |
ما رآه رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلة الإسراء من الآيات . |
الرُّؤْيَا الَّتِي أَرَيْنَاكَ |
60 |
شجرة الزقوم |
وَالشَّجَرَةَ المَلْعُونَةَ |
60 |
تماديا في الكفر والضلال |
طُغْيَانًا |
60 |
لأستولين على ذريته فأغويهم |
لأَحْتَنِكَنَّ ذُرِّيَّتَهُ |
62 |
استخف واستعجل |
وَاسْتَفْزِزْ |
64 |
بدعاء الناس إلى معصية الله باللهو والغناء وبأصوات المزامير |
بِصَوْتِكَ |
64 |
صح عليهم وتسلط عليهم بكل ما تقدر عليه |
وَأَجْلِبْ عَلَيْهِم |
64 |
هو ما أمرهم به من إنفاق المال في معاصي الله تعالى |
وَشَارِكْهُمْ فِي الأَمْوَالِ |
64 |
ما قتلوه من الأولاد سفها وأولاد الزنى |
وَالأَوْلادِ |
64 |
يقول الشيطان لا بعث ولا حساب ولا جزاء |
وَعِدْهُمْ |
64 |
باطلا |
غُرُورًا |
64 |
حجة و بيّنة |
سُلْطَانٌ |
65 |
حافظا ومؤيدا ونصيرا |
وَكِيلاً |
65 |
يجري ويسير ويسوق برفق |
يُزْجِي |
66 |
لتطلبوا رزق الله بالتجارة |
لِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ |
66 |
ينسى النعم ويجحدها إلا من عصم الله |
وَكَانَ الإِنْسَانُ كَفُورًا |
67 |
ريحا ترمي بالحصباء |
حَاصِبًا |
68 |
ناصرا يرد ذلك عنكم |
وَكِيلاً |
68 |
يقصف الصواري ويفرق المراكب وهي ريح البحار |
قَاصِفًا مِّنَ الرِّيحِ |
69 |
نصيرا أو تابعا ثائرا يطلب بالثأر |
تَبِيعًا |
69 |
أي بكتاب أعمالهم |
بِإِمَامِهِمْ |
71 |
هو الخيط المستطيل في شق النواة |
فَتِيلاً |
71 |
في الحياة الدنيا أعمى عن حجة الله وآياته |
وَمَنْ كَانَ فِي هَذِهِ أَعْمَى |
72 |
لَيوقعونك في الفتنة |
لَيَفْتِنُونَكَ |
73 |
لتختلق وتتقول علينا |
لِتَفْتَرِيَ عَلَيْنَا |
73 |
تميل إليهم |
تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ |
74 |
ليستخفونك ويزعجونك |
لَيَسْتَفِزُّونَكَ |
76 |
لا يقيمون |
لا يَلْبَثُونَ |
76 |
هكذا عادتنا مع الذين كفروا برسلنا |
سُنَّةَ مَنْ قَدْ أَرْسَلْنَا |
77 |
تغييرا وتبديلا |
تَحْوِيلاً |
77 |
لزوال الشمس |
لِدُلُوكِ الشَّمْسِ |
78 |
ظلمة الليل |
غَسَقِ اللَّيْلِ |
78 |
صلاة الصبح أو صلاة الفجر |
وَقُرْآنَ الفَجْرِ |
78 |
تشهده ملائكة الليل وملائكة النهار |
كَانَ مَشْهُودًا |
78 |
التهجد : الصلاة ليلا بعد الاستيقاظ من النوم |
فَتَهَجَّدْ |
79 |
فريضة خاصة بك ، نافلة على الخصوص بك |
نَافِلَةً لَّكَ |
79 |
مقام الشفاعة العظمى يوم القيامة |
مَقَامًا مَّحْمُودًا |
79 |
إدخالا مرضياً لا أرى فيه مكروهاً ، دخول المدينة |
مُدْخَلَ صِدْقٍ |
80 |
من مكة خروجا مرضيا لا ألتفت بقلبي إليها |
مُخْرَجَ صِدْقٍ |
80 |
قوة ينتصر بها الحق على الباطل |
سُلْطَانًا نَصِيرًا |
80 |
ذهب الباطل واضمحل وهلك |
وَزَهَقَ البَاطِلُ |
81 |
هلاكا بسبب كفرهم |
خَسَارًا |
82 |
لم يشكر النعم بعبادة ربه عليها |
أَعْرَضَ |
83 |
لوى عطفه تكبرا وعنادا |
وَنَأَى بِجَانِبِهِ |
83 |
شديد القنوط واليأس من رحمتنا |
يَئُوسًا |
83 |
ناحيته وحِدَّته وطبيعته أو نيته ودينه |
شَاكِلَتِهِ |
84 |
ينصرك ويمنع ذلك أو يتعهد بإعادته إليك |
وَكِيلاً |
86 |
معينا |
ظَهِيرًا |
88 |
بينا للناس الحجج والبراهين بأساليب مختلفة |
صَرَّفَنَا |
89 |
عينا لا ينضب ماؤها |
يَنْبُوعًا |
90 |
قطع السحاب |
كِسَفًا |
92 |
مقابلة وعيانا أو جماعة |
قَبِيلاً |
92 |
من ذهب |
مِنْ زُخْرُفٍ |
93 |
تصعد |
تَرْقَى |
93 |
ساكنين في الأرض لا يبرحون منها |
مُطْمَئِنِّينَ |
95 |
سكن لهبها |
خَبَتْ |
97 |
لهبا وموقدا |
سَعِيرًا |
97 |
فتاتا أو غبارا أو ترابا |
رُفَاتًا |
98 |
بخيلا منوعا |
قَتُورًا |
100 |
مغلوبا على عقلك بالسحر |
مَسْحُورًا |
101 |
بينات تُبَصِّر من يشاهدها بصدقي |
بَصَائِرَ |
102 |
هالكا بانصرافك عن الحق ، مغلوبا ملعونا |
مَثْبُورًا |
102 |
يجليهم عنها ويخرجهم منها |
يَسْتَفِزَّهُمْ |
103 |
جميعا |
لَفِيفًا |
104 |
بيناه وفصلناه ونزلناه مفرقا حسب الحوادث |
فَرَقْنَاهُ |
106 |
على تؤدة وتأنٍ |
عَلَى مُكْثٍ |
106 |
شيئا فشيئا حسب مصالح العباد |
وَنَزَّلْنَاهُ تَنْزِيلاً |
106 |
مؤمنوا أهل الكتاب كعبدالله بن سلام وسلمان الفارسي |
أُوتُوا العِلْمَ مِنْ قَبْلِهِ |
107 |
ساجدين على وجوههم |
لِلأَذْقَانِ سُجَّدًا |
107 |
وعد ربنا منجزا واقعا |
وَعْدُ رَبِّنَا لَمَفْعُولاً |
108 |
يزيدهم إيمانا وتسليما وخوفا من الله |
وَيَزِيدُهُمْ خُشُوعًا |
108 |
لا ترفع صوتك بالقراءة حتى لا يسمع المشركون فيسبونك |
وَلا تَجْهَرْ بِصَلاتِكَ |
110 |
ولا تسر بها إسرارا حتى ينتفع بقراءتك أصحابك |
وَلا تُخَافِتْ بِهَا |
110 |
بين السر والجهر طريقا وسطا |
وَابْتَغِ بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلاً |
110 |
ليس ذليلا حتى يحتاج لمن ينصره |
وَلَمْ يَكُنْ لَّهُ وَلِيٌّ مِنَ الذُّلِّ |
111 |
عظمه تعظيما كاملا عن اتخاذ الولد أو الشريك |
وَكَبِّرْهُ تَكْبِيرًا |
111 |
( سورة الكهف )
مكية وآياتها عشر ومائة آية
شرح الكلمات :
معنـــــاها |
الكلمة |
رقم الآية |
الثناء على الله بصفات الكمال |
الحَمْدُ |
1 |
لم يجعل فيه زيفا ولا ميلا عن الحق |
وَلَمْ يَجْعَلْ لَهُ عِوَجًا |
1 |
مستقيماً |
قَيِّماً |
2 |
عقوبة وعذاب في الدنيا والآخرة |
بَأْساً شَدِيداً |
2 |
من عند الله الذي لا يعذب عذابه أحد |
مِنْ لَّدُنْهُ |
2 |
الجنة على إيمانهم وعملهم الصالح |
أَجْراً حَسَناً |
2 |
مقيمين فيه ليس له نهاية |
مَاكِثِينَ فِيهِ أَبَدًا |
3 |
عظمت فرية |
كَبُرَتْ كَلِمَةً |
5 |
قاتل نفسك أو مهلكها |
بَاخِعٌ نَّفْسَكَ |
6 |
حزنا عليهم |
أَسَفًا |
6 |
ترابا لا نبات فيه |
صَعِيدًا جُرُزًا |
8 |
لوح من رصاص رقمت فيه أسماء أصحاب الكهف |
الرَّقِيمِ |
9 |
ألقينا عليهم النوم الثقيل |
فَضَرَبْنَا عَلَى آذَانِهِم |
11 |
سنين طويلة |
سِنِينَ عَدَدًا |
11 |
أيقظناهم |
ثُمَّ بَعَثْنَاهُمُ |
12 |
مدة محدودة أو غاية معلومة |
أَمَدًا |
12 |
شددنا وقوينا بالصبر |
رَبَطْنَا |
14 |
قولا مفرطا في البعد عن الحق |
شَطَطًا |
14 |
بدليل وحجة وبرهان واضح صحيح |
بِسُلْطَانٍ بَيِّنٍ |
15 |
ترتفقون به وتنتفعون من طعام وشراب ومأوى |
مِرْفَقًا |
16 |
تميل |
تَزَاوَرُ |
17 |
تدخل إلى غارهم و تتركهم فلا تصيبهم |
تَقْرِضُهُمْ |
17 |
في متسع من الكهف بحيث لا تصيبهم الشمس |
فِي فَجْوَةٍ مِنْهُ |
17 |
فناء الكهف أو عتبة الباب |
بِالوَصِيدِ |
18 |
خوفاً وهذا ما منع من الوصول إليهم |
رُعْبًا |
18 |
أيقظناهم على هيئتهم لم يفقدوا شيئا منها |
بَعَثْنَاهُم |
19 |
دراهمكم الفضية |
بِوَرِقِكُم |
19 |
أطيب طعاماً |
أَزْكَى طَعَامًا |
19 |
وليخف أمره ما استطاع |
وَلْيَتَلَطَّفْ |
19 |
لئلا يعلم بكم أحدا |
وَلا يُشْعِرَنَّ |
19 |
إن يعلموا بمكانكم |
إِن يَظْهَرُوا عَلَيْكُمْ |
20 |
أطلعنا عليهم الناس |
أَعْثَرْنَا عَلَيْهِم |
21 |
قولا بلا علم |
رَجْمًا بِالغَيْبِ |
22 |
فلا تجادل في عدتهم وشأنهم |
فَلا تُمَارِ فِيهِمْ |
22 |
مجادلة سهلة هينة |
مِرَاءً ظَاهِرًا |
22 |
لا تسأل أهل الكتاب عنهم فلا علم لهم بهم |
وَلا تَسْتَفْتِ فِيهِمْ مِنْهُمْ أَحَدًا |
22 |
إذا نسيت أن تقول إن شاء الله فقل حين تتذكر أو اذكر الله إذا نسيت شيئا |
وَاذْكُرْ رَبَّكَ إِذَا نَسِيتَ |
23 |
هداية وإرشادا |
رَشَدًا |
24 |
ما أبصر الله بكل موجود وما أسمعه لكل مسموع |
أَبْصِرْ بِهِ وَأَسْمِعْ |
26 |
لا مغير ولا محرف |
لا مُبَدِّلْ لِكَلِمَاتِهِ |
27 |
ملجأً |
مُلْتَحَدًا |
27 |
اجلس واحبسها وثبتها |
وَاصْبِرْ نَفْسَكَ |
28 |
لا تجاوزهم إلى غيرهم من أبناء الدنيا |
وَلا تَعُدْ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ |
28 |
شغل عن عبادة ربه بالدنيا |
مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ |
28 |
ضياعا وهلاكا |
فُرُطًا |
28 |
أرصدنا |
أَعْتَدْنَا |
29 |
سورها ، حائط من نار |
سُرَادِقُهَا |
29 |
( كعكر الزيت ) السائل المعدني الغليظ الشديد الحرارة |
كَالمُهْلِ |
29 |
ساءت النار منزلا ومقيلا |
وَسَاءَتْ مُرْتَفَقًا |
29 |
جنات إقامة واستقرار |
جَنَّاتُ عَدْنٍ |
31 |
الحرير الرقيق |
سُنْدُسٍ |
31 |
الحرير الغليظ وفيه بريق ولمعان |
إِسْتَبْرَقٍ |
31 |
الأسرّة |
الأَرَائِكَ |
31 |
بستانين |
جَنَّتَيْنِ |
32 |
أحطناهما |
حَفَفْنَاهُمَا |
32 |
ثمارها |
أُكُلَهَا |
33 |
لم تنقص من الثمر شيئا |
وَلَمْ تَظْلِمْ مِّنْهُ شَيْئًا |
33 |
أجرينا وسطهما نهرا |
فَجَّرْنَا خِلَالَهُمَا نَهْرًا |
33 |
أكثر خدما وحشما |
أَكْثَرْ مِنْكَ مَالاً |
34 |
أكثر أولادا |
وَأَعَزُّ نَفَرًا |
34 |
ظلم نفسه بالكفر وإنكار المعاد |
وَهُوَ ظَالِمٌ لِّنَفْسِهِ |
35 |
لا تفنى ولا تتلف |
أَنْ تَبِيدَ |
35 |
مرجعا وعاقبة في الدار الآخرة |
مُنْقَلَبًا |
36 |
هلاَّ |
وَلَوْلا |
39 |
عذابا |
حُسْبَانًا |
40 |
ترابا أملساً لا ينبت عشباً ولا تثبت فيه قدم |
صَعِيدًا زَلَقًا |
40 |
غائراً ذاهباً في الأرض |
مَاؤُهَا غَوْرًا |
41 |
هلكت ثماره |
وَأُحِيطَ بِثَمَرِهِ |
43 |
ساقطة على أعمدتها |
خَاوِيَةً عَلَى عُرُوشِهَا |
43 |
إذا وقع العذاب فكل مؤمن أو كافر يرجع إلى موالاة الله والخضوع له |
هُنَالِكَ الوَلايَةُ للهِ |
44 |
الأعمال التي تكون لله ثوابها خير وعاقبتها حميدة |
وَخَيرٌ عُقْبًا |
44 |
أي في زوالها وفنائها |
مَثَلَ الحَيَاةُ الدُّنْيَا |
45 |
يابسا مفتتا |
هَشِيمًا |
45 |
تفرقه وتطرحه ذات اليمين وذات الشمال |
تَذْرُوهُ الرِّيَاحُ |
45 |
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر ولا حول ولا قوة إلا بالله |
وَالبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ |
46 |
بادية ظاهرة لا جبل فيها ولا وديان ولا بناء |
بَارِزَةً |
47 |
نحشركم حفاة عراة غرلاً ( أي غير مختونين ) |
كَمَا خَلَقْنَاكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ |
48 |
إعادتكم للحساب والجزاء |
مَوْعِدًا |
48 |
كتاب الأعمال |
وَوُضِعَ الكِتَابُ |
49 |
خائفين وجلين |
مُشْفِقِينَ |
49 |
يا هلاكنا |
يَاوَيْلَتَنَا |
49 |
لا يترك ولا يبقى |
لا يُغَادِرُ |
49 |
عدها وضبطها وأثبتها |
أَحْصَاهَا |
49 |
مثبتا في كتابهم مسجلا فيها |
حَاضِرًا |
49 |
سجود تشريف وتكريم |
اسْجُدُوا لآدَمَ |
50 |
فخرج عن طاعة الله |
فَفَسَقَ |
50 |
أنصاراً |
أَوْلِيَاءَ |
50 |
قبح بدلا طاعة إبليس وذريته عن طاعة الله ورسوله |
بِئْسَ لِلظَّالِمِينَ بَدَلاً |
50 |
أعواناً |
عَضُدًا |
51 |
مهلكا أو واديا في جهنم |
مَوْبِقًا |
52 |
واقعون فيها |
مَوَاقِعُوهَا |
53 |
معدلا ومكاناً ينصرفون إليه |
مَصْرِفًا |
53 |
بينا وكررنا البيان |
صَرَّفْنَا |
54 |
الصفة المستغربة العجيبة |
مِنْ كُلِّ مَثَلٍ |
54 |
مجيء العذاب بالاستئصال التام |
سُنَّةُ الأَوَّلِينَ |
55 |
مقبلا مشاهدا |
قُبُلاً |
55 |
ليبطلوا به الحق |
لِيُدْحِضُوا |
56 |
اتخذوا الحجج والبراهين وخوارق العادات |
اتَّخَذُوا آيَاتِي |
56 |
استهزاء وسخرية |
هُزُوًا |
56 |
أغطية كثيرة مانعة |
أَكِنَّةً |
57 |
لئلا يفهموا هذا القرآن |
أَنْ يَفْقَهُوهُ |
57 |
صمماً معنوياً عن الرشاد |
وَقْرًا |
57 |
ملجأً أو محيداً |
مَوْئِلاً |
58 |
لهلاكهم |
لِمَهْلِكِهِمْ |
59 |
وقتا معينا |
مَوْعِدًا |
59 |
هو يوشه بن نون بن أفرايم بن يوسف عليه السلام |
لِفَتَاهُ |
60 |
لا أزال سائراً |
لا أَبْرَحُ |
60 |
ملتقى البحرين |
مَجْمَعَ البَحْرَينِ |
60 |
زمنا طويلا مفردها حِقْب وهو ثمانون عاماً |
حُقُبًا |
60 |
طريقاً كالنفق |
سَرَباً |
61 |
تعباً شديداً |
نَصَباً |
62 |
تعجب موسى من إحياء الحوت وذهابه في البحر |
عَجَباً |
63 |
يتبعان آثار أقدامهما |
قَصَصاً |
64 |
هو الخضر عليه السلام |
عَبْدًا مِنْ عِبَادِنَا |
65 |
أسترشد به في أمري من علم نافع وعمل صالح |
رُشْدًا |
66 |
علماً ومعرفة |
خُبْراً |
68 |
حتى أبدأك أنا به قبل أن تسألني |
حَتَّى أُحْدِثَ لَكَ مِنْهُ ذِكْرًا |
70 |
منكراً |
شَيْئًا إِمْرًا |
71 |
لا تضيق علي ولا تشدد علي |
وَلا تُرْهِقْنِي مِنْ أَمْرِي عُسْراً |
73 |
منكراً فظيعاً جداً |
شَيْئاً نُكْراً |
74 |
امتنعوا |
فَأَبَوْا |
77 |
قارب السقوط لميلانه |
يُرْيدُ أَنْ يَنَقَضَّ |
77 |
أصلحه حتى لا يسقط |
فَأَقَامَهُ |
77 |
بتفسير |
بِتَأْوِيلِ |
78 |
المسكين : الضعيف الذي لا يكفيه كسبه |
لِمَسَاكِينَ |
79 |
أمامهم وبين أيديهم |
وَرَاءَهُمْ |
79 |
كل سفينة صالحة خالية من العيوب |
كُلَّ سَفِينَةٍ |
79 |
استلاباً بغير حق |
غَصْبًا |
79 |
يكلفهما متاعب على كفره وطغيانه |
يُرْهِقَهُمَا |
80 |
أزكى |
خَيْراً مِنْهُ زَكَاةً |
81 |
أبر بوالديه |
وَأَقْرَبَ رُحْماً |
81 |
قوتهما وشدتهما وكمال عقلهما |
يَبْلُغَا أَشَدَّهُمَا |
82 |
إنما سمي ذو القرنين لأنه بلغ قرني الشمس مشرقها ومغربها |
ذِي القَرْنَيْنِ |
83 |
خبراً فيه موعظة |
ذِكْراً |
83 |
علماً أو ما يحتاج إليه ليصل إلى ما يريد |
سَبَباً |
84 |
سلك الطرق التي توصله إلى مراده |
فَأَتْبَعَ سَبَباً |
85 |
تغرب من وراء البحر المحيط |
عَيْنٍ حَمِئَةٍ |
86 |
أن تقتل وتسبي |
أَنْ تُعَذِّبَ |
86 |
هو الدعوة إلى الحق والهدى |
حُسْنًا |
86 |
استمر على كفره وشركه |
أَمَّا مَنْ ظَلَمَ |
87 |
فله الجنة |
الحُسْنَى |
88 |
معروفا |
يُسْرًا |
88 |
مكان طلوعها |
مَطْلِعَ الشَّمْسِ |
90 |
ساترا من اللباس والبناء |
سِتْرًا |
90 |
جبلين عظيمين |
السَّدَّيْنِ |
93 |
قبيلتان من ذرية يافث بن نوح |
يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ |
94 |
جعلا من المال نستعين به في البناء |
خَرْجًا |
94 |
حاجزا حصيناً |
رَدْماً |
95 |
قطع الحديد العظيمة الضخمة |
زُبَرَ الحَدِيدِ |
96 |
الحبلين |
الصَّدَفَينِ |
96 |
النحاس المذاب |
قِطْراً |
96 |
يعلوا ظهره لعلوه وملاسته |
يَظْهَرُوهُ |
97 |
خرقاً وثقبا ( لصلابته وثخانته |
نَقْباً |
97 |
مدكوكا مسوى بالأرض |
دَكّاً |
98 |
ذاك حين يخرجون على الناس |
وَتَرَكْنَا بَعْضَهُمْ يَوْمَئِذٍ يَمُوجُ فِِي بَعْضٍ |
99 |
نفخة البعث |
وَنُفِخَ فِي الصُّورِ |
99 |
أبرزناها وأظهرنا ما فيها من العذاب |
عَرَضْنَا جَهَنَّمْ |
100 |
تعاموا عن قبول الهدى واتباع الحق |
فِي غِطَاءٍ عَنْ ذِكْرِي |
101 |
لا يعقلون عن الله أمره ونهيه |
لا يَسْتَطِيعُونَ سَمْعًا |
101 |
منـزلا |
نُزُلاً |
102 |
قيمة واعتباراً |
وَزْناً |
105 |
أعلى الجنة ووسطها وأفضلها |
الفِرْدَوسِ |
107 |
تحولا وانتقالا |
حِوَلاً |
108 |
المادة التي يكتب بها |
مِدَادًا |
109 |
كلام الله وحكمه وآياته |
لَكَلِمَاتِ رَبِّي |
109 |
فنى وانتهى |
لَنَفِدَ البَحْرُ |
109 |
عوناً وزيادة |
مَدَداً |
109 |
( سورة مريم )
مكية وآياتها ثمان وتسعون آية
شرح الكلمات :
معنــــــــاها |
الكلمة |
رقم الآية |
ذكر رحمة الله سبحانه بعبده زكريا عليه السلام |
ذِكْرُ رَحْمَةِ رَبِّكَ |
2 |
نبي عظيم من أنبياء بني إسرائيل كان نجارا يأكل من عمل يده |
زَكَرِيَّا |
2 |
دعاء مستورا لم يسمعه أحد |
نِدَاءً خَفِيًّا |
3 |
رق وضعف لكبر سني |
وَهَنَ العَظْمُ مِنِّي |
4 |
لم تخيب دعائي |
شَقِيًّا |
4 |
خاف من أقربائه أن يضيعوا الدين |
خِفْتُ المَوَالِيَ |
5 |
يكون نبيا يرث النبوة والعلم الشرعي |
يَرِثُنِي وَيَرِثُ مِنْ آلِ يَعْقُوبَ |
6 |
مرضيا عندك وعند خلقك |
رَضِيًّا |
6 |
لم يسم يحيى غيره من قبل |
سَمِيًّا |
7 |
كيف يكون ؟! |
أَنَّى يَكُونُ |
8 |
يبست العظام والمفاصل ونحلت |
عِتِيًّا |
8 |
علامة تدل على وجود الحمل |
آيَةً |
10 |
سوى الخلق من غير خرس |
سَوِيًّا |
10 |
المصلى أو الغرفة التي يتعبد فيها |
مِنَ المِحْرَابِ |
11 |
أشار إليهم |
فَأَوْحَى إِلَيْهِمْ |
11 |
طرفي النهار |
بُكْرَةً وَعَشِيًّا |
11 |
تعلم بجد وحرص واجتهاد |
خُذِ الكِتَابَ بِقُوَّةٍ |
12 |
الفقه في الدين والفهم والعلم والإقبال على الخير وهو صغير |
وَآتَيْنَاهُ الحُكْمَ صَبِيًّا |
12 |
تعطفا ومحبة من ربه عليه أو جعلناه ذا حنان |
وَحَنَانًا مِّنْ لَّدُنَّا |
13 |
طهارة من الدنس والآثام ، وبركة |
وَزَكَاةً |
13 |
لم يعمل بذنب |
وَكَانَ تَقِيًّا |
13 |
كثير البر والإحسان إليهما |
وَبَرًّا بِوَالِدَيْهِ |
14 |
لم يكن متعاليًا متكبرًا لا يقبل الحق |
وَلَمْ يَكُنْ جَبَّارًا |
14 |
أمان له من الشيطان ومن فتنة القبر ومن الفزع يوم البعث |
وَسَلَامٌ عَلَيْهِ |
15 |
اعتزلت وتنحت |
انْتَبَذَتْ |
16 |
شرق المسجد أو شرق الدار التي فيها أهلها |
مَكَانًا شَرْقِيًّا |
16 |
ساترا يسترها عن أهلها |
حِجَابًا |
17 |
جبريل عليه السلام |
رُوحَنَا |
17 |
تام الخلق |
بَشَرًا سَوِيًّا |
17 |
إن كنت تخاف الله سبحانه |
إِنْ كُنْتَ تَقِيًّا |
18 |
ولدا طاهرا |
غُلامًا زَكِيًّا |
19 |
زانية |
بَغِيًّـا |
20 |
دلالة على قدرة الله تعالى |
آيَةً لِّلنَّاسِ |
21 |
حكم الله به وفرغ منه فهو كائن حتما |
أَمْرًا مَّقْضِيًّا |
21 |
بعيدا عن أهلها |
مَكَانًا قَصِيًّا |
22 |
فاضطرها وألجأها |
فَأَجَاءَهَا |
23 |
الطلق الذي ينتاب المرأة حال الولادة |
المَخَاضُ |
23 |
شيئا لا يعرف ولا يذكر |
نَسْيًا مَّنْسِيًّا |
23 |
عيسى عليه السلام بعد ما وضعته |
فَنَادَاهَا مِنْ تَحْتِهَا |
24 |
نهرا صغيرا أو جدول ماء صغير |
سَرِيًّا |
24 |
ما طاب وصلح للإجتناء |
رُطَبًا جَنِيًّا |
25 |
وطيبي نفسا |
وَقَرِّي عَيْنًا |
26 |
عظيما منكرا |
شَيْئًا فَرِيًّا |
27 |
أي شبيهة الرجل الصالح هارون في العبادة ( وكانت من نسل النبي هارون ) |
يَا أُخْتَ هَارُونَ |
28 |
في فراش الصبية رضيعا |
مَنْ كَانَ فِي المَهْدِ صَبِيًّا |
29 |
آمرا بالمعروف ناهيا عن المنكر |
وَجَعَلَنِي مُبَارَكًا أَيْنَمَا كُنتُ |
31 |
بارا بها محسنا ومكرما ومطيعا |
بَرًّا بِوَالِدَتِي |
32 |
يشكون أو يتجادلون بالباطل |
يَمْتَرُونَ |
34 |
أراد شيئا |
قَضَى أمْرًا |
35 |
لا يضل سالكه |
هَذَا صِرَاطٌ مُّسْتَقِيمٌ |
36 |
يكون الكفار يوم القيامة أسمع شيء وأبصره |
أَسْمِعْ بِهِمْ وَأَبْصِرْ |
38 |
يوم القيامة ( يوم الندم الشديد على مافات ) |
يَوْمَ الحَسْرَةِ |
39 |
دخل الجنة أهلها ودخل النار أهلها وذبح الموت |
إِذْ قُضِيَ الأَمْرُ |
39 |
كانوا غافلين في الدنيا عما أنذروا |
وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ |
39 |
لا يصدقون بيوم القيامة |
وَهُمْ لا يُؤْمِنُونَ |
39 |
طريقا مستقيما منجيا من الضلال |
صِرَاطًا سَوِيًّا |
43 |
كثير العصيان |
عَصِيًّا |
44 |
قرينا له في النار |
وَلِيًّا |
45 |
لأشتمنّك |
لأَرْجُمَنَّكَ |
46 |
سويا سالما قبل أن تصيبك مني عقوبة |
وَاهْجُرْنِي مَلِيًّا |
46 |
لطيفا بي مكرما ، يجيب دعوتي |
حَفِيًّا |
47 |
خائبا ضائع السعي |
شَقِيًّا |
48 |
الثناء الحسن |
لِسَانَ صِدْقٍ |
50 |
جميع الملل والأديان يثنون عليهم ويمدحونهم |
عَلِيًّا |
50 |
اصطفاه الله سبحانه |
مُخْلََصًا |
51 |
الجانب الأيمن من موسى |
مِنْ جَانِبِ الطُّورِ الأَيْمَنِِ |
52 |
قربه وكلمه |
وَقَرَّبْنَاهُ نَجِيًّا |
52 |
لا يخلف الوعد |
صَادِقَ الوَعْدِ |
54 |
جد أبي نوح عليه السلام ، وإدريس نبي ، ونوح أول رسول بعده |
إِدْرِيسَ |
56 |
إلى السماء الرابعة |
وَرَفَعْنَاهُ مَكَانًا عَلِيًّا |
57 |
اصطفينا |
اجْتَبَيْنَا |
58 |
باكين من خشية الله |
بُكِيًّا |
58 |
المتخلّفون عن الأولين |
خَلْفٌ |
59 |
خسراناً |
غَيًّا |
59 |
آتيًا لا محالة |
مَأْتِيًّا |
61 |
فضول الكلام |
لَغْوًا |
62 |
الآخرة |
لَهُ مَا بَيْنَ أَيدِينَا |
64 |
الدنيا |
وَ مَا خَلْفَنَا |
64 |
إلى قيام الساعة |
وَ مَا بَيْنَ ذَلِكَ |
64 |
ما كان ربك تاركاً أنبياءه و لا متخلفاً عن نصرتهم |
وَ مَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيًّا |
64 |
اصبر وتحمل الصبر في عبادته حتى الموت |
وَاصْطَبِرْ لِعِبَادَتِهِ |
65 |
لا مثيل له ولا نظير ولا شبيه |
هَلْ تَعْلَمُ لَهُ سَمِيًّا |
65 |
باركين على الركب لشدة الهول |
جِثِيَّا |
68 |
تكبرًا عن عبادته وظلماً لعباده |
عِتِيَّا |
69 |
يصلى نار جهنم ويقاسي حرها |
صِلِيًّا |
70 |
داخلها أو مارًا بها على الصراط |
وَارِدُهَا |
71 |
خير منـزلا وإقامة |
خَيرٌ مَّقَامًا |
73 |
ناديا ومجتمعا ومجلسا |
نَدِيًّا |
73 |
أمة |
قَرْنٍ |
74 |
مالا ومتاعا |
أَثَاثًا |
74 |
منظرا وهيئة |
وَرِئْيًا |
74 |
يمهل استدراجا ( فليدعه الله في طغيانه ) |
فَلْيَمْدُدْ |
75 |
أحسن عافية ومرجعا |
خَيْرٌ مَّرَدًّا |
76 |
أخبرني |
أَفَرَأَيْتَ |
77 |
موثقا |
عَهْدًا |
78 |
نضاعف له |
نَمُدُّ لَهُ |
79 |
نسلبه ما يقول من المال والولد |
وَنَرثُهُ مَا يَقُولُ |
80 |
منعة وقوة |
عِزًّا |
81 |
أعداءً |
ضِدًّا |
82 |
تغريهم بالمعاصي إغراءً |
تَؤُزُّهُمْ أَزًّا |
83 |
نؤخرهم إلى أجل محدود ، أو نحصي عليهم أنفاسهم |
إِنَّمَا نَعُدُّ لَهُمْ عَدًّا |
84 |
قادمون ركبانا على النجب |
وَفْدًا |
85 |
عطاشا |
وِرْدًا |
86 |
شهادة أن لا إله إلا الله ولا حول ولا قوة إلا بالله |
عَهْدًا |
87 |
منكرا عظيما |
إِدًّا |
89 |
يتشققن من قبحه |
يَتَفَطَّرْنَ مِنْهُ |
90 |
لا يليق بجلاله وكماله |
وَمَا يَنْبَغِي |
91 |
يغرس لهم في قلوب عباده الصالحين حبا ومودة |
وُدًّا |
96 |
شديدوا الخصومة بالباطل |
قَوْمًا لُّدًّا |
97 |
أمة |
قَرْنٍ |
98 |
صوتا خفيا |
رِكْزًا |
98 |
( سورة طــه)
مكية وآياتها مائة وخمس وثلاثون آية
شرح الكلمات :
معنـــــــاها |
الكلمة |
رقم الآية |
وهي من الحروف المقطعة التي تأتي في أوائل السور وهي هنا حرفان ط ، هـ |
طه |
1 |
يتذكر بالقرآن من يخاف عقاب الله |
تَذْكِرَةً |
3 |
ارتفع عليه وعلا كما يليق بجلاله |
عَلَى العَرْشِ اسْتَوَى |
5 |
التراب |
الثَّرَى |
6 |
ما أسره ابن آدم في نفسه |
السِّرَّ |
7 |
ما أخفى على ابن آدم مما هو فاعله قبل أن يعلمه |
وَأَخْفَى |
7 |
أبصرتها بوضوح |
آنَسْتُ |
10 |
بشعلة نار على رأس عود |
بِقَبَسٍ |
10 |
من يهديني إلى الطريق |
أَجِدُ عَلَى النَّارِ هُدًى |
10 |
المطهر والمبارك |
المُقَدَّسِ |
12 |
اسم للوادي |
طُوًى |
12 |
أقم الصلاة عند ذكرك لي |
وَأَقِمِ الصَّلاَةَ لِذِكْرِي |
14 |
قائمة لا محالة |
إِنَّ السَّاعَةَ آتِيَةٌ |
15 |
لا أطلع عليها أحدا غيري |
أَكَادُ أُخْفِيهَا |
15 |
فتهلك |
فَتَرْدَى |
16 |
أهز بها الشجرة ليتساقط ورقها |
أَهُشُّ |
18 |
حاجات ومنافع |
مَآرِبُ |
18 |
تمشي بسرعة وخفة |
حَيَّةٌ تَسْعَى |
20 |
حالتها التي كانت عليها |
سِيرَتَهَا الأُولَى |
21 |
إلى جنبك تحت العضد الأيسر |
إلى جَنَاحِكَ |
22 |
تتلألأ كأنها فلقة قمر |
بَيْضَاءَ |
22 |
من غير برص ولا أذى |
مِنْ غَيْرِ سُوءٍ |
23 |
جاوز الحد في الكفر والظلم . فادعى الألوهية |
طَغَى |
24 |
وسِّعه لي لأتحمل أعباء الرسالة |
اشْرَحْ لِي صَدْرِي |
25 |
سهله حتى أقوى على القيام به |
وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي |
26 |
ظهيرا ومعينا |
وَزِيرًا |
29 |
قـوِّ به ظهري |
اشْدُدْ بِهِ أَزْرِي |
31 |
اجعله نبيا معي |
وَأَشْرِكْهُ فِي أَمْرِي |
32 |
أعطيت مطلوبك |
أُوتِيتَ سُؤْلَكَ |
36 |
أنعمنا |
مَنَنَّا عَلَيْكَ |
37 |
الصندوق |
التَّابُوتِ |
39 |
نهر النيل |
اليَمِّ |
39 |
لتربى على مرأى منى ( فيها إثبات صفة العين لله عز وجل كما يليق بجلاله من غير تشبيه ولا تعطيل ) |
وَلِتُصْنَعَ عَلَى عَيْنِي |
39 |
يضمه إليه ويربيه |
يَكْفُلُهُ |
40 |
تسر بلقائك |
تَقَرَّ عَيْنُهَا |
40 |
اختبرناك اختبارا عظيما |
وَفَتَنَّاكَ فُتُونًا |
40 |
على وفق الوقت المقدر لإرسالك |
جِئْتَ عَلَى قَدَرٍ |
40 |
اصطفيتك لرسالتي |
وَاصْطَنَعْتُكَ لِنَفْسِي |
41 |
لا تفترا في تبليغ رسالتي وذكري |
وَلا تَنِيَا فِي ذِكْرِي |
42 |
يعجل علينا بالعقوبة |
يَفْرُطَ عَلَيْنَا |
45 |
يزداد طغيانا وعتوا |
يَطْغَى |
45 |
لنذهب بهم إلى أرض المعاد |
فَأَرْسِلْ مَعَنَا بَنِي إِسْرَائِيلَ |
47 |
معجزة دالة على صدق نبوتنا |
بِآيَةٍ |
47 |
النجاة من العذاب لمن آمن واتقى |
وَالسَّلاَمُ عَلَى مَنِ اتَّبَعَ الهُدَى |
47 |
كذب بالحق وأعرض عنه |
كَذَّبَ وَتَوَلَّى |
48 |
صورته اللائقة بخاصته ومنفعته |
أَعْطَى كُلَّ شَيْءٍ خَلْقَهُ |
50 |
أرشده إلى ما يصلح له |
هَدَى |
50 |
لا يغيب عنه شيء |
لا يَضِلُّ رَبِّي |
52 |
طرقا |
سُبُلاً |
53 |
أصنافا |
أَزْوَاجًا |
53 |
مختلفة الصفات والخصائص |
شَتَّى |
53 |
لأصحاب العقول السليمة |
لأُولِي النُّهَى |
54 |
امتنع عن الإيمان عنادا |
وَأَبَى |
56 |
مكانا مكشوفا مستويا يصلح للمباراة |
مَكَانًا سُوًى |
58 |
يوم عيدكم الذي تتزينون فيه |
يَوْمُ الزِّيْنَةِ |
59 |
جمع سحرته الذين يكيد بهم |
فَجَمَعَ كَيْدَهُ |
60 |
يهلككم فيستأصلكم |
فَيُسْحِتَكُم |
61 |
خسر |
خَابَ |
61 |
من كذب على الله |
مَنِ افْتَرَى |
61 |
اختلفوا في موسى هل هو نبي أم ساحر |
فَتَنَازَعُوا أَمْرَهُمْ |
62 |
يستبدان بالسحر و يصرفان وجوه الناس إليهما |
بِطَرِيقَتِكُمُ المَثْلَى |
63 |
فأحكموا سحركم واجتمعوا عليه |
فَأَجْمِعُوا كَيْدَكُم |
64 |
فاز من غلب |
أَفْلَحَ اليَوْمَ مَنِ اسْتَعْلَى |
64 |
أحس بالخوف |
فَأَوْجَسَ فِي نَفْسِهِ خِيفَةً |
67 |
أنت الغالب المنتصر |
أَنْتَ الأَعْلَى |
68 |
تبتلع بسرعة |
تَلْقَفْ |
69 |
اليد اليمنى مع الرجل اليسرى |
مِنْ خِلاَفٍ |
71 |
على جذوع النخل |
فِي جُذُوعِ النَّخْلِ |
71 |
لن نفضلك ونختارك على الهدى واليقين |
لَنْ نُّؤْثِرَكَ |
72 |
خلقنا |
فَطَرَنَا |
72 |
جنات إقامة |
جَنَّاتُ عَدْنٍ |
76 |
تطهر من دنس الكفر والشرك |
تَزَكَّى |
76 |
يابسا لا ماء فيه ولاطين |
يَبَسًا |
77 |
لا تخشى أن يدركك فرعون |
لاتَخَافُ دَرَكًا |
77 |
ولا تخف من الغرق لقومك |
ولا تَخْشَى |
77 |
علاهم وغمرهم |
فَغَشِيَهُمْ |
78 |
مادة صمغية حلوة كالعسل |
المَنَّ |
80 |
الطائر المعروف بالسماني |
السَّلْوَى |
80 |
لا تجحدوا النعمة ولا تخالفوا الأوامر |
ولا تَطْغَوْا فِيهِ |
81 |
هلك في الهاوية |
هَوَى |
81 |
استقام على الإيمان والتوحيد والعمل الصالح حتى الموت |
ثُمَّ اهْتَدَى |
82 |
قادمون ينزلون قريبا من الطور |
عَلَى أَثَرِي |
84 |
لتزداد عني رضا |
لِتَرْضَى |
84 |
ابتليناهم بعبادة العجل |
فَتَنَّا قَوْمَكَ |
85 |
حزينا |
أَسِفًا |
86 |
وهو المجيء بعدي |
مَوْعِدِي |
86 |
بإرادتنا وطاقتنا واختيارنا |
بِمَلْكِنَا |
87 |
أحمالا من حلي نساء القبط |
أَوْزَارًا |
87 |
ألقيناها في الحفرة بأمر هارون عليه السلام |
فَقَذَفْنَاهَا |
87 |
عجلا مجسدا من ذهب |
عِجْلاً جَسَدًا |
88 |
له صوت البقر |
لَهُ خُوَارٌ |
88 |
نسى موسى ربه هنا وذهب يطلبه |
فَنَسِيَ |
88 |
لا نزال |
لَنْ نَّبْرَحَ |
91 |
ولم تنتظر |
وَلَمْ تَرْقُبْ |
94 |
فما شأنك ، أو ما حملك على ما صنعت |
فَمَا خَطْبُكَ |
95 |
رأيت جبريل عليه السلام حين جاء لهلاك فرعون |
بَصُرْتُ |
96 |
أثر فرس جبريل عليه السلام |
أَثَرِ الرَّسُولِ |
96 |
ألقيتها على الذهب المذاب |
فَنَبَذْتُهَا |
96 |
زينت وحسنت |
سَوَّلَتْ |
96 |
لا تمسني ولا أمسك |
لا مِسَاسَ |
97 |
لنذرينه |
لَنَنْسِفَنَّهُ |
97 |
هو القرآن العظيم الكريم |
ذِكْرًا |
99 |
كذب وجحد |
أَعْرَضَ |
100 |
حملا ثقيلا من الآثام |
وِزْرًا |
100 |
وهي نفخة البعث |
يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ |
102 |
زرق العيون من شدة الأهوال |
زُرْقًا |
102 |
يخفضون أصواتهم ويتهامسون |
يَتَخَافَتُونَ بَيْنَهُمْ |
103 |
العاقل فيهم وأعدلهم رأيا |
يَقُولُ أََمْثَلُهُمْ طَرِيقَةً |
104 |
يقتلعها ويمحقها |
يَنْسِفُهَا |
105 |
أرضا ملساء مستوية لا نبات فيها ولا بناء |
قَاعًا صَفْصَفًا |
106 |
مكانا منخفضا |
عِوَجاً |
107 |
مكانا مرتفعا |
أَمْتًا |
107 |
لا يتأخر مدعو ولا يزيغ عنه |
لا عِوَجَ لَهُ |
108 |
سكنت |
وَخَشَعَتِ |
108 |
خضعت واستسلمت |
عَنَتِ الوُجُوهُ |
111 |
الذي لا يموت |
لِلحَيِّ |
111 |
الذي لاينام القائم بتدبير الخلق |
القَيُّومِ |
111 |
خسر |
خَابَ |
111 |
حمل شركا |
حَمَلَ ظُلْمًا |
111 |
لا يزاد في سيئاتهم |
فلا يَخَافُ ظُلْمًا |
112 |
ولا ينقص من حسناتهم |
ولا هَضْمًا |
112 |
كررنا فيه بأساليب شتى |
وَصَرَّفْنَا فِيهِ |
113 |
يتركون المآثم والمحارم |
يَتَّقُونَ |
113 |
إيجاد الطاعة وفعل القربات |
أَوْ يُحْدِثُ لَهُمْ ذِكْرًا |
113 |
تنزه وتقدس |
فَتَعَالَى اللهُ |
114 |
يفرغ جبريل من قراءته |
يُقْضَى إِلَيْكَ وَحْيَهُ |
114 |
وصينا |
عَهِدْنَا |
115 |
ترك |
فَنَسِيَ |
115 |
لم نجد له حزما وصبرا |
وَلَمْ نَجِدْ لَهُ عَزْمًا |
115 |
امتنع واستكبر عن السجود |
أَبَى |
116 |
تتعب في طلب الرزق |
فَتَشْقَى |
117 |
لا تكون عريانا |
وَلا تَعْرَى |
118 |
لا يصيبك حر الشمس ضحى |
وَلا تَضْحَى |
119 |
يخلد من أكل منها |
شَجَرَةِ الخُلْدِ |
120 |
لا يزول ولا يفنى |
لا يبَلْىَ |
120 |
عوراتهما |
سَوْءَاتُهُمَا |
121 |
يلصقان |
يَخْصِفَانِ |
121 |
فضلَّ |
فَغَوَى |
121 |
اصطفاه للنبوة |
اجْتَبَاهُ |
122 |
يعيش في الدنيا كئيبا ضيق الصدر قلقا |
مَعِيشَةً ضَنْكًا |
124 |
عصى الله وكذب بآياته |
مَنْ أَسْرَفَ |
127 |
أفلم يبيَّن لهم |
أَفَلَمْ يَهْدِ لَهُمْ |
128 |
لذوي العقول |
لأُولِي النُّهَى |
128 |
وهي أنه لا يعذب أحدا قبل قيام الحجة عليه |
وَلَوْلا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ |
129 |
لجاءهم العذاب بغتة |
لَكَانَ لِزَامًا |
129 |
صلِّ حامدا ربك |
وَسَبِّحْ بَِحَمْدِ رَبِّكَ |
130 |
ساعات الليل |
آنَاءِ اللَيْلِ |
130 |
أصنافا منهم |
أَزْوَاجًا مِّنْهُمْ |
131 |
لنختبرهم فيه |
لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ |
131 |
إذا أقمت الصلاة أتاك الرزق |
نَحْنُ نَرْزُقُكَ |
132 |
هلاّ فهي أداة تحضيض |
لَوْلا |
133 |
بعلامة من ربه تدل على صدقه |
بِآيَةٍ مِّنْ رَّبِّهِ |
133 |
جاء في القرآن بيان أخبار الأولين كما ورد في الكتب السابقة |
بَيِّنَةُ مَا فِي الصُّحُفِ الأُولَى |
133 |
من قبل إرسال محمد صلى الله عليه وسلم |
مِنْ قَبْلِهِ |
134 |
نهان |
نَذِلَّ |
134 |
ونفتضح في الآخرة بالعذاب |
وَنَخْزَى |
134 |
منتظر ما يؤول إليه الأمر |
مُتَرَبِّصٌ |
135 |
فانتظروا |
فَتَرَبَّصُوا |
135 |
الطريق المستقيم والدين الصحيح |
الصِّرَاطِ السَّوِيِّ |
135 |
( سورة الأنبياء)
مدنية وآياتها مائة واثنتا عشرة آية
شرح الكلمات :
معنـــــاها |
الكلمة |
رقم الآية |
لا يعملون ليوم الحساب |
غَفْلَةٍ مُّعْرِضُونَ |
1 |
ما يتنزل به الوحي ، جديد النزول |
مُحْدَثٍ |
2 |
ساخرين مستهزئين مفتونين بالدنيا |
يَلْعَبُونَ |
2 |
أخفوا كلامهم فيما بينهم |
وَأَسَرُّوا النَّجْوَى |
3 |
قالوا عن القرآن أنه سحر |
أَفَتَأْتُونَ السِّحْرَ |
3 |
أحلام مختلطة رآها في نومه |
أَضْغَاثُ أَحْلاَمِ |
4 |
ذوي أجساد |
جَسَدًا |
8 |
المكذبين |
المُسْرِفِينَ |
9 |
أهلكنا |
قَصَمْنَا |
11 |
تيقنوا عذابنا |
أَحَسُّوا بَأْسَنَا |
12 |
يهربون من العذاب |
يَرْكُضُونَ |
12 |
ما تنعمتم فيه من المعيشة والمساكن الطيبة |
مَا أُتْرِفْتُمْ فِيهِ |
13 |
كالزرع المقطوع |
حَصِيدًا |
15 |
موتى لا يتحركون |
خَامِدِينَ |
15 |
نبين الحق فيذهب الباطل |
نَقْذِفُ بِالحَقِّ |
18 |
ذاهب مضمحل |
زَاهِقٌ |
18 |
الهلاك والخزي |
الوَيْلُ |
18 |
لا يتعبون ولايملون |
لا يَسْتَحْسِرُونَ |
19 |
لا يسكنون عن نشاطهم في التسبيح |
لا يَفْتُرُونَ |
20 |
يحيون الموتى |
يَنْشِرُونَ |
21 |
لاختل نظام الكون |
لَفَسَدَتَا |
22 |
دليلكم |
بُرْهَانَكُمْ |
24 |
قالوا الملائكة بنات الله |
وَلَدًا |
26 |
خائفون حذرون |
مُشْفِقُونَ |
28 |
ملتصقتين |
رَتْقًا |
30 |
فصلنا بينهما بالهواء |
فَفَتَقْنَاهُمَا |
30 |
جبالا ثابتة |
رَوَاسِيَ |
31 |
تضطرب |
تَمِيدَ |
31 |
سبلا : طرقا واسعة يسلكونها |
فِجَاجًا |
31 |
عاليا محروسا |
مَحْفُوظًا |
32 |
نختبركم بالمصائب تارة وبالنعم تارة أخرى |
وَنَبْلُوكُمْ بِالشَرِّ وَالخَيْرِ |
35 |
لأجل الفتنة لننظر أتصبرون وتشكرون أم تجزعون وتكفرون |
فِتْنَةً |
35 |
خلق آخر ساعة من يوم الجمعة |
خُلِقَ الإِنْسَانُ مِنْ عَجَلٍ |
37 |
دلائل قدرتي |
آيَاتِي |
37 |
لا يدفعون ولا يمنعون |
لا يَكُفُّونَ |
39 |
تذعرهم فيستسلمون لا يدرون ما يصنعون |
فَتَبْهَتُهُمْ |
40 |
يمهلون ويؤخرون |
يُنْظَرُونَ |
40 |
أحاط أو نزل |
فَحَاقَ |
41 |
يحفظكم ويحرسكم |
يَكْلَؤُكُمْ |
42 |
يُجارون ، ويُمنَعون ويُنصرون |
يُصْحَبُونَ |
43 |
يدخل أهل الأرض الإسلام بلدا أثر بلد |
نَنْقُصُهَا |
44 |
شيء يسير |
نَفْحَةٌ |
46 |
العدل |
القِسْطَ |
47 |
خائفون وجلون |
مُشْفِقُونَ |
49 |
الأصنام المصنوعة بأيديهم |
التَّمَاثِيلُ |
52 |
مقبلون وملازمون لها تعبدونها |
عَاكِفُونَ |
52 |
خلقهن على غير مثال سبق |
فَطَرَهُنَّ |
56 |
فتاتا وقطعا ، حطاما |
جُذَاذًا |
58 |
حكموا على أنفسهم |
فَرَجَعُوا إِلَى أَنْفُسِهِمْ |
64 |
رجعوا إلى الباطل |
نُكِسُوا عَلَى رُؤُوسِهِمْ |
65 |
كلمة تضجر ، قبحا لكم |
أُفٍّ لَّكُمْ |
67 |
المغلوبين الأسفلين |
الأَخْسَرِينَ |
70 |
أرض الشام |
الأَرْضِ الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا |
71 |
زيادة على طلبه |
وَيَعْقُوبَ نَافِلَةً |
72 |
الفواحش وكبائر الذنوب |
الخَبَائِثَ |
74 |
قوم فساد وعصاة متمردين |
قَوْمَ سَوْءٍ فَاسِقِينَ |
74 |
والذين آمنوا معه |
فَنَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ |
76 |
الشدة والتعذيب والأذى أو الغرق |
الكَرْبِ العَظِيمِ |
76 |
فلم يمسه أحد بسوء |
وَنَصَرْنَاهُ |
77 |
الزرع أو بستان العنب |
الحَرْثِ |
78 |
رعته ليلا |
نَفَشَتْ |
78 |
أوضحنا الحكم الصحيح لسليمان |
فَفَهَّمْنَاهَا سُلَيْمَانَ |
79 |
صناعة الدروع |
صَنْعَةَ لَبُوسٍ |
80 |
لتقيكم وتحفظكم من ضرب السلاح |
لِتُحْصِنَكُمْ |
80 |
قتال بعضكم بعضا |
بَأْسِكُمْ |
80 |
شديدة الهبوب |
عَاصِفَةً |
81 |
يحرسه الله والكل تحت قبضته |
وَكُنَّا لَهُمْ حَافِظِينَ |
82 |
هو الابتلاء الذي نزل بأيوب عليه السلام |
أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ |
83 |
عظة للعابدين ، ليصبروا فيثابوا |
وَذِكْرَى لِلعَابِدِينَ |
84 |
رجل من الصالحين تكفل لنبي أن يصوم النهار ويقوم الليل ولا يغضب حين يقضي بين الناس |
وَذَا الكِفْلِ |
85 |
هو النبي يونس عليه السلام - صاحب الحوت |
وَذَا النُّونِ |
87 |
غضب على قومه لكفرهم |
ذَهَبَ مُغَاضِبًا |
87 |
لن نضيق عليه |
لَنْ نَّقْدِرَ عَلَيْهِ |
87 |
ظلمة بطن الحوت وظلمة البحر وظلمة الليل |
الظُّلُمَاتِ |
87 |
رجاء الثواب وخوف العقاب |
رَغَبًا وَرَهَبًا |
90 |
متذللين ، خاضعين ، خائفين |
خَاشِعِينَ |
90 |
صانته وحفظته من الفاحشة |
أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا |
91 |
وهو جبريل عليه السلام |
مِنْ رُّوحِنَا |
91 |
ملتكم ملة الإسلام أي شريعتكم التي بينت لكم |
إِنّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ |
92 |
تفرقوا في دينهم بين مصدق ومكذب |
وَقَطَّعُوا أَمْرَهُمْ |
93 |
ممتنع رجوعهم إلى الدنيا |
وَحَرَامٌ عَلَى قَرْيَةٍ |
95 |
أقوام من سلالة يافث أبي الترك |
يَأْجُوجُ وَمَأْجُوجُ |
96 |
مرتفع من الأرض |
حَدَبٍ |
96 |
يسرعون المشي إلى الفساد |
يَنْسِلُونَ |
96 |
البعث والحساب والجزاء |
واقْتَرَبَ الوَعْدُ الحَقُّ |
97 |
حطبها ووقودها |
حَصَبُ جَهَنَّمَ |
98 |
فيها داخلون |
لَهَا وَارِدُونَ |
98 |
لأهل النار فيها أنين وتنفس شديد |
لَهُمْ فِيهَا زَفِيرٌ |
100 |
صوت لهيبها وحريقها |
حَسِيسَهَا |
102 |
النفخة في الصور وهي نفخة البعث |
الفَزَعُ الأَكْبَرُ |
103 |
يطوي الجبار السماء طي الورقة على ما كتب فيها |
كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلكُتُبِ |
104 |
الكتاب الذي أنزل على النبي داود عليه السلام |
الزَّبُورِ |
105 |
أم الكتاب ( وهو اللوح المحفوظ ) |
الذِّكْرِ |
105 |
أرض الجنة |
أَنَّ الأَرْضَ |
105 |
لكفاية لدخول المؤمنين الجنة |
لَبَلاَغًا |
106 |
أعلمتكم ما أمرت به |
آذَنْتُكُمْ |
109 |
نحن وإياكم جميعا في الإعلام به |
عَلَى سَوَاءٍ |
109 |
لا أدري |
وَإِنْ أَدْرِي |
111 |
أي اختبار لكم |
فِتْنَةٌ لَّكُمْ |
111 |
( سورة الحج )
مدنية وآياتها ثمان وسبعون آية
شرح الكلمات :
معنـــــاها |
الكلمة |
رقم الآية |
الرعب والفزع ، أهوال القيامة وشدائدها |
زَلْزَلَةَ السَّاعَةِ |
1 |
تنسى وتدهش وتغفل عن رضيعها لشدة الهول |
تَذْهَلُ كُلُّ مُرْضِعَةٍ |
2 |
متمرد متجرد من كل خير |
مَرِيدٍ |
3 |
اتبعه وقلده |
مَنْ تَوَلَّاهُ |
4 |
في شك |
فِي رَيْبٍ |
5 |
قيام الأرواح والأجساد من القبور يوم القيامة |
مِنْ البَعْثِ |
5 |
من قطرة من ماء مهين |
مِنْ نُّطْفَةٍ |
5 |
قطعة لحم قدر ما يمضغ |
مُضْغَةٍ |
5 |
مصورة خلقا تاما |
مُّخَلَّقَةٍ |
5 |
تسقط قبل تمام الخلق |
وَغَيْرِ مُخَلَّقَةٍ |
5 |
لنوضح لكم قدرتنا ونعرفكم ابتداء خلقكم كيف يكون |
لِنُبَيِّنَ لَكُمْ |
5 |
نبقي في الرحم من نريد له الحياة |
وَنُقِرُّ فِي الأَرْحَامِ مَا نَشَاءُ |
5 |
كمال قوتكم وعقلكم |
لِتَبْلُغُوا أَشُدَّكُمْ |
5 |
الشيخوخة والهرم وضعف القوة والعقل والفهم والعلم والفكر |
أَرْذَلِ العُُمرِ |
5 |
قاحلة لا ينبت فيها شيء |
هَامِدَةً |
5 |
تحركت بالنبات وحيت |
اهْتَزَّتْ |
5 |
ارتفعت وانتفخت |
وَرَبَتْ |
5 |
صنف حسن المنظر طيب الريح |
زَوْجٍ بَهِيجٍ |
5 |
بلا عقل صحيح ولا نقل صريح بل مجرد الرأي والهوى |
مَنْ يُجَادِلُ فِي اللهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ |
8 |
مستكبر عن الحق |
ثَانِيَ عِطْفَهِ |
9 |
ذل وهوان |
خِزْيٌ |
9 |
على شك ، دخل في الدين على الحافة مرتابا |
عَلَى حَرْفٍ |
11 |
الناصر |
المَوْلَى |
13 |
الصاحب المعاشر |
العَشِيرُ |
13 |
ينصر الله رسوله صلى الله عليه وسلم |
يَنْصُرَهُ اللهُ |
15 |
فليمدد بحبل |
فَلْيمدُد بسببٍ |
15 |
ثم ليختنق به حتى يموت |
ثُمَّ لْيَقْطَعْ |
15 |
هل يشفي ذلك ما يجده في صدره من الغيظ |
هَلْ يُذْهِبَنَّ كَيْدُهُ مَا يَغْيظُ |
15 |
واضحات في لفظها ومعناها |
بَيِّنَاتٍ |
16 |
يعبدون الكواكب وهي فرقة من النصارى |
الصَّابِئِينَ |
17 |
يسجد لله كل شيء طوعا وكرها وسجود كل شيء مما يختص به |
أَنَّ اللهَ يَسْجُدُ لَهُ |
18 |
فإنها تذهب فتسجد تحت العرش ( قالها رسول الله صلى الله عليه وسلم ) |
وَالشَّمْسُ |
18 |
يسجد لله طائعا مختارا متعبدا |
وَكَثِيرٌ مِّنَ النَّاسِ |
18 |
من امتنع وأبى واستكبر وجب عليه العذاب |
كَثِيرٌ حَقَّ عَلَيْهِ العَذَابُ |
18 |
المؤمنون والكفار |
هَذَانِ خَصْمَانِ |
19 |
فصلت |
قُطِّعَتْ لَهُمْ ثِيَابٌ |
19 |
الماء البالغ نهاية الحرارة |
الحَمِيمُ |
19 |
يذاب به |
يُصْهَرُ |
20 |
مطارق |
مَقَامِعُ |
21 |
القرآن وسائر الأذكار |
وَهُدُوا إِلَى الطَّيِّبِ مِنَ القَوْلِ |
24 |
الإسلام |
وَهُدُوا إِلَى صِرَاطِ الحَمِيدِ |
24 |
عامدا قاصدا للظلم ليس متأولا أو قاصدا الشرك |
بِظُلْمٍ |
25 |
أرشدنا ابراهيم إلى مكان المسجد الحرام |
بَوَّأْنَا لإِبْرَاهِيمَ مَكَانَ البَيْتِ |
26 |
طهره من الشرك |
وَطَهِّرْ بَيْتِيَ |
26 |
ناد فيهم وأعلمهم بالحج إلى هذا البيت |
وَأَذِّنْ فِي النَّاسِ بِالحَجِّ |
27 |
مشاةً |
رِجَالاً |
27 |
البعيرالمهزول |
ضَامِرٍ |
27 |
طريق بعيد |
فَجِّ عَمِيقٍ |
27 |
منافع الدنيا بالتجارة ومنافع الآخرة بالثواب العظيم |
لِيَشْهَدُوا مَنَافِعَ لَهُمْ |
28 |
أيام العشر من ذو الحجة |
أَيَّامٍ مَّعْلُومَاتٍ |
28 |
الإبل والبقر والغنم والمعز |
بَهِيمَةِ الأَنْعَامِ |
28 |
من باب الرخصة أو الاستحباب |
فَكُلُوا مِنْهَا |
28 |
الشديد الفقر المتعفف الذي لايبسط يده |
البَائِسَ الفَقِيرَ |
28 |
وضع الإحرام وحلق الرأس وقص الأظافر |
لِيَقْضُوا تَفَثَهُمْ |
29 |
أول بيت وضع للناس |
البَيْتِ العَتِيقِ |
29 |
يجتنب معاصيه ومحارمه |
يُعَظِّمْ حُرُمَاتِ اللهِ |
30 |
عبادة الأوثان |
الرِّجْسَ |
30 |
قول الباطل والكذب وشهادة الزور |
قَوْلَ الزُّورِ |
30 |
مخلصين له الدين ، مائلين عن الباطل إلى الدين الحق |
حُنَفَاءَ للهِ |
31 |
تمزقه الطيور في الهواء |
فَتَخْطَفُهُ الطَّيْرُ |
31 |
بعيد مهلك |
مَكَانٍ سَحِيقٍ |
31 |
فعل الأوامر واجتناب النواهي واختيار الأضاحي الجيدة |
وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللهِ |
32 |
ركوبها والحمل عليها وشرب ألبانها وأوبارها وصوفها |
لَكُمْ فِيهَا مَنَافِعُ |
33 |
مكان نحرها |
مَحِلُّهَا |
33 |
ذبحا أو مكان الذبح ( مكة ) |
مَنْسَكًا |
34 |
الراضين المطمئنين لقضاء الله وقدره |
المُخْبِتِينَ |
34 |
خافت من الله هيبة وإجلالاً |
وَجِلَتْ قُُوبُهُمْ |
35 |
الإبل والبقر |
وَالبُدْنَ |
36 |
من أعلام دينه ومظاهر عبادته |
مِنْ شَعَائِرِ اللهِ |
36 |
ثواب في الدار الآخرة |
لَكُمْ فِيهَا خَيْرٌ |
36 |
جمع صافة وهي القائمة على ثلاث معقولة اليد اليسرى |
صَوَافَّ |
36 |
سقطت على الأرض بعد النحر |
وَجَبَتْ جُنُوبُهَا |
36 |
السائل |
القَانِعَ |
36 |
هو الذي يتعرض ولا يسال حياء |
وَالمُعَتَّرَ |
36 |
لا يرفع إلى الله لحم ولا دم ولكن يرفع إليه العمل الصالح |
لَنْ يَنَالَ اللهَ لُحُومُهَا وَلا دِمَاؤُهَا |
37 |
معبد رهبان النصارى |
صَوَامِعُ |
40 |
كنائس النصارى |
وَبِيَعٌ |
40 |
بيوت الله للمسلمين |
مَسَاجِدُ |
40 |
قوم شعيب عليه السلام |
وَأَصْحَابُ مَدْيَنَ |
44 |
أمهلتهم وأخرت عقوبتهم |
فَأَمْلَيْتُ لِلْكَافِرِينَ |
44 |
أي انكاري عليهم بإهلاكهم |
نَكِيرِ |
44 |
مشركة مكذبة للرسل |
وَهِيَ ظَالِمَةٌ |
45 |
سقطت حيطانها على سقوفها |
خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا |
45 |
لا يستقي منها أحد |
بِئْرٍ مُّعَطَّلَةٍ |
45 |
قصر عظيم البنيان خلا من سكانه |
وَقَصْرٍ مَّشِيدٍ |
45 |
يعمى القلب بالكذب ، والكبر ، وبالخرافة ، والبدع وحب الدنيا ، وباللغو والمعاصي |
تَعْمَى القُلُوبُ |
46 |
أمهلتها |
أَمْلَيْتُ لَهَا |
48 |
مثبطين الناس عن دعوة النبي صلى الله عليه وسلم |
مُعَاجِزِينَ |
51 |
قرأ وتلا ، أو حدَّثَ |
تَمَنَّى |
52 |
ألقى الشيطان ( في قلوب المشركين ) قراءة أو كلاما للفتنة |
أَلقَى الشَّيْطَانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ |
52 |
فيبطل الله ماقال الشيطان |
فَيْنَسَخُ اللهُ مَايُلْقِي الشَّيْطَانُ |
52 |
المنافقون |
فِي قُلُوبِهِمْ مَّرَضٌ |
53 |
المشركون |
وَالقَاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ |
53 |
تخشع له قلوبهم |
فَتُخْبِتَ لَهُ قُلُوبُهُمْ |
54 |
في شك منه وريب |
فِي مِرْيَةٍ |
55 |
يوم القيامة لا ليل له ولا يوم بعده |
يَوْمٍ عَقِيمٍ |
55 |
الجنة أو درجات رفيعة فيها |
مُدْخَلاً يَرْضَوْنَهُ |
59 |
ظلم بعد أن عاقب عدوه بمثل ما ظلم به |
ثُمَّ بُغِيَ عَلَيْهِ |
60 |
إن الله تعهد بنصر المظلوم أولا وأخيرا |
لَيَنْصُرَنَّهُ اللهُ |
60 |
يُدخل |
يُولِجُ |
61 |
الإله الحق الذي لا تنبغي العبادة إلا له سبحانه |
بِأَنَّ اللهَ هُوَ الحَقُّ |
62 |
المكان الذي يتعبد فيه الناس |
مَنْسَكًا |
67 |
هو اللوح المحفوظ |
فِي كِتَابٍ |
70 |
حجةً وبرهاناً |
سُلْطَانًا |
71 |
الأمر المستقبح من العبوس والتجهم |
المُنْكَرَ |
72 |
يثبون ويبطشون غيظا وغضبا |
يَسْطُونَ |
72 |
يحتجون عليهم بالأدلة من القرآن والسنة الصحيحة |
يَتْلُونَ عَلَيْهِمْ آيَاتِنَا |
72 |
ما عرفوا قدر الله وعظمته حين عبدوا معه غيره |
مَا قَدَرُوا اللهَ حَقَّ قَدْرِهِ |
74 |
اختاركم لدينه وعبادته ونصرته |
هُوَ اجْتَبَاكُمْ |
78 |
ضيق من تكليف لا يطاق |
مِنْ حَرَجٍ |
78 |
حافظكم وناصركم على أعدائكم |
هُوَ مَوْلاكُمْ |
78 |
( سورة المؤمنون )
مكية وآياتها مائة وثماني عشرة آية
شرح الكلمات :
معنـــــاها |
الكلمة |
الآية |
فازوا وسعدوا بدخول الجنة |
قَدْ أَفْلَحَ المُؤْمِنُونَ |
1 |
خائفون ساكنون |
خَاشِعُونَ |
2 |
مالافائدة فيه من الأقوال والأفعال |
اللَّغْوِ |
3 |
يطهرون أموالهم وأنفسهم من الشرك |
لِلزَّكَاةِ فَاعِلُونَ |
4 |
يحفظونها من الزنى ومن النظر إليها |
لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ |
5 |
المعتدون على حدود الشرع |
العَادُونَ |
7 |
إذا اؤتمنوا لم يخونوا وإذا عاهدوا أوفوا |
رَاعُونَ |
8 |
يواظبون على مواقيتها جماعة وعلى ركوعها وسجودها |
يُحَافِظُونَ |
9 |
أعلى الجنة وأوسطها وأفضلها |
الفِرْدَوْسَ |
11 |
من خلاصة طينية |
سُلالَةٍ |
12 |
الحيوان الصغير لا يرى بالعين |
نُطْفَةً |
13 |
الرحم المصون |
قَرَارٍ مَّكِينٍ |
13 |
دما متجمدا |
عَلَقَةً |
14 |
قطعة لحم قدر ما يمضغ |
مُضْغَةً |
14 |
نفخ فيه الروح فأصبح إنسانا |
خَلْقًا آخَرَ |
14 |
تعالى وتقدس وتكاثر خيره |
فَتَبَارَكَ اللهُ |
14 |
أتقن الصانعين والمصورين |
أَحْسَنُ الخَالِقِينَ |
14 |
سبع سموات |
سَبْعَ طَرَائِقَ |
17 |
بقدر الحاجة والمصلحة |
بِقَدَرٍ |
18 |
هي شجرة الزيتون |
وَشَجَرَةً |
20 |
وهو الزيت |
بِالدُّهْنِ |
20 |
إدام لهم |
صِبْغٍ لِّلآكِلِينَ |
20 |
الإبل والبقر والضأن والمعز |
الأَنْعَامِ |
21 |
عظة وآية على القدرة والرحمة |
لَعِبْرَةً |
21 |
وجهاء القوم وسادتهم |
المَلأُ |
24 |
يترفع عليكم ويتعاظم بدعوى النبوة |
أَن يَتَفَضَّلَ عَلَيْكُمْ |
24 |
به جنون |
بِهِ جِنَّةٌ |
25 |
انتظروا هلاكه أو شفاءه من الجنون |
فَتَرَبَّصُوا |
25 |
بمرأى منا |
بِأَعْيُنِنَا |
27 |
نبع الماء من التنور |
وَفَارَ التَّنُّورُ |
27 |
سبق عليه القول من الله بالهلاك |
سَبَقَ عَلَيْهِ القَوْلُ |
27 |
طلب الله من نوح أن يحمده على النجاة عند ابتداء السير |
فَقُلِ الحَمْدُ للهِ |
28 |
طلب الله تعالى من نوح أن يذكر الله عند انتهاء سيره |
وَقُلْ رَّبِّ أَنْزِلْنِي |
29 |
لمختبرين للعباد بإرسال الرسل |
لَمُبْتَلِينَ |
30 |
عاد قوم هود عليه السلام |
قَرًنا آخَرِينَ |
31 |
نعمناهم ووسعنا عليهم |
وَأَتْرَفْنَاهُمْ |
33 |
بعد وقوع ذلك الموعود |
هَيْهَاتَ |
36 |
صيحة الملك مع الريح البارد الشديد |
فَأَخَذَتْهُمُ الصَّيْحَةُ |
41 |
الشيء الحقير الهالك التافه |
غُثَاءً |
41 |
أمما وخلائق |
قُرُونًا |
42 |
يتبع بعضهم بعضا |
تَتْراَ |
44 |
أهلكناهم |
فَأَتْبَعْنَا بَعْضَهُمْ بَعْضًا |
44 |
أخبارا وقصصا تتناقلها الأجيال |
وَجَعَلْنَاهُمْ أَحَادِيثَ |
44 |
بالحجج الدامغة والبراهين القاطعة المظهرة للحق |
وَسُلْطَانٍ مُّبِينَ |
45 |
متطاولين متكبرين ظالمين |
قَوْمًا عَالِينَ |
46 |
مطيعون ذليلون |
عَابِدُونَ |
47 |
أهلك الله فرعون وحاشيته في يوم واحد |
فَكَانُوا مِنَ المُهْلَكِينَ |
48 |
أنزل اللهُ التوراة على موسى بعد هلاك فرعون |
وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الكِتَابَ |
49 |
المكان المرتفع من الأرض |
رَبْوَةٍ |
50 |
ذات خصب |
ذَاتِ قَرَارٍ |
50 |
نبع الماء الجاري وهو النهر |
وَمَعِينٍ |
50 |
الأكل من الحلال عون على العمل الصالح |
كُلُوا مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَاعْمَلُوا صَالِحًا |
51 |
دينكم |
أُمَّتُكُمْ |
52 |
دين واحد وهو الدعوة إلى عبادة الله وتوحيده |
أُمَّةً وَاحِدَةً |
52 |
اختلفوا في دينهم |
فَتَقَطَّعُوا أَمْرَهُمْ |
53 |
فرقا وأحزابا |
زُبُرًا |
53 |
غيهم وضلالهم |
غَمْرَتِهِمْ |
54 |
كلا ليس الأمر كذلك |
بَلْ |
56 |
خائفون |
مُشْفِقُونَ |
57 |
يعطون العطاء من الصدقات |
يُؤْتُونَ مَا آتَوا |
60 |
خائفة ألا تقبل أعمالهم |
وَجِلَةٌ |
60 |
هو كتاب الأعمال |
كِتَابٌ يَنْطِقُ بِالحَقِّ |
62 |
في جهالة وغفلة عن القرآن |
بَلْ قُلُوبُهُمْ فِي غَمْرَةٍ |
63 |
المنعمون منهم |
مُتْرَفِيهِمْ |
64 |
يصرخون ويستغيثون |
يَجَارُونَ |
64 |
تعرضون وتأبون وتمتنعون استكبارا |
تَنْكِصُونَ |
66 |
يفتخرون أنهم أهل البيت الحرام ويتكبرون ولا يعمرونه بعبادة الله سبحانه |
مُسْتَكْبِرِينَ بِهِ |
67 |
كانوا يسهرون الليل بالكلام الفاسد عن محمد صلى الله عليه وسلم وعن القرآن |
سَامِرًا تَهْجُرُونَ |
67 |
بفخرهم وشرفهم |
بِذِكْرِهِمْ |
71 |
أجرا أو جعلا |
خَرْجًا |
72 |
ثواب ربك أكبر ( وأنت تحتسب ذلك عند الله سبحانه ) |
فَخَرَاجُ رَبِّكَ خَيْرٌ |
73 |
لعادلون منحرفون حائرون |
لَنَاكِبُونَ |
74 |
لاستمروا على كفرهم وعنادهم |
لَلَجُّوا فِي طُغْيَانِهِمْ |
75 |
يعمون عن الرشد |
يَعْمَهُونَ |
75 |
ما خضعوا ولا أظهروا المسكنة |
فَمَا اسْتَكَانُوا |
76 |
ما يتذللون لله تعالى بالدعاء |
وَمَا يَتَضَرَّعُونَ |
76 |
آيسون قانطون |
مُبْلِسُونَ |
77 |
خلقكم وبثكم بالتناسل |
ذَرَأَكُمْ |
79 |
أكاذيبهم المسطورة في كتبهم |
أَسَاطِيرُ الأَوَّلِينَ |
83 |
يغيث ويحمي من يشاء ويمنع |
وَهُوَ يُجِيرُ |
88 |
فكيف تذهب عقولكم عن توحيده |
فَأَنَّى تُسْحَرُونَ |
89 |
وهو الإعلام بأنه لا إله إلا الله |
بَلْ أَتَيْنَاهُمْ بِالحَقِّ |
90 |
بادعائهم الشريك لله سبحانه |
وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ |
90 |
ينزه الله سبحانه نفسه عما وصفه به المشركون من اتخاذ الولد أو الشريك |
سُبْحَانَ اللهِ عَمَّا يَصِفُونَ |
91 |
أعتصم وأمتنع بك |
أَعُوذُ بِكَ |
97 |
نزغاتهم ووساوسهم المفسدة للقلب |
هَمَزَاتِ الشَّيَاطِينَ |
97 |
أمامهم |
وَمِن وَرَائِهِمْ |
100 |
حاجز دون الرجوع |
بَرْزَخٌ |
100 |
القرن وهو البوق الذي ينفخ فيه الملك إسرافيل |
الصُّورِ |
101 |
الفائزون بدخول الجنة والنجاة من النار |
المُفْلِحُونَ |
102 |
تحرق |
تَلْفَحُ |
104 |
عابسون – تقلست الشفتان و بدت الأسنان |
كَالِحُونَ |
104 |
استولت علينا |
غَلَبَتْ عَلَيْنَا |
106 |
قامت علينا الحجة فلم نتبعها ولم نرزقها |
شِقْوَتُنَا |
106 |
امكثوا فيها صاغرين مهانين |
اخْسَئُوا فِيهَا |
108 |
جعلتموهم محط استهزائكم |
سِخْرِيًّا |
110 |
أي حملكم بغضهم على أن نسيتم معاملتي |
حَتَّى أَنْسَوْكُمْ ذِكْرِي |
110 |
تضحكون من عبادتهم |
وَكُنْتُمْ مِّنْهُمْ تَضْحَكُونَ |
110 |
بصبرهم على أذاكم واستهزائكم |
بِمَا صَبَرُوا |
111 |
بالسعادة في الجنة والسلامة من النار |
هُمُ الفَائِزُونَ |
111 |
يريدون الملائكة التي كانت تعد |
فَاسْأَلِ العَادِّينَ |
113 |
بلا حكمة لمجرد العيش واللعب |
عَبَثًا |
115 |
تنزه الله وتقدس عن العبث واللعب |
فَتَعَالَى اللهُ |
116 |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق